‏إظهار الرسائل ذات التسميات أشباح وجن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أشباح وجن. إظهار كافة الرسائل

3 أغسطس 2021

في وقت يقترب من منتصف الليل وبينما كنت نائماً على السرير إلى جوار زوجتي التي كانت نائمة حينها على أرضية الغرفة بجانب ابنتنا التي لم يمر على ولادتها سبعة أيام تفاجأت بصراخ زوجتي بصوت مرتفع جداً ، كانت صرخة واحدة مرعبة فزعت على إثرها لأنهض وأرفع البطانية من على رأسي مباشرة فوجدت الغرفة ملأى بالدخان الأبيض بينما كانت زوجتي جالسة على الفراش تصرخ وهي تضع ذراعيها حول الطفلة .

2 أغسطس 2021

 مررت بفترة من أسوأ فترات حياتي حين بدأت رؤيتي لهم و كانت تلك المرة الأولى لأني لم أكن أؤمن بوجود الجن أو بمعنى أصح أعتبرهم لا شيء ، بدأ ذلك عند تطبيق الحجر الصحي والإغلاق كان سارياً توخياً لفيروس كوفيد المستجد حينها اضطررنا للجلوس في المنزل للمرة الأولى أي منذ عام تقريباً ، فبدأت أرى أشياء كثيرة بدأت أراهم ليلاً و نهاراً بهيئات مختلفة مثل رأس قط بجسد  إنسان أو جسد طفل كبير مشوه ذلك غير الأفاعي و أكثر من ذلك ، أحياناً كنت أسمع صوت أنفاس بجواري تماماً و تارة أخرى صوت ينادي باسمي و صوت ضحكات شريرة .

19 مارس 2021

 كان أبي قد اشترى منزلاَ بقرية تدعى (الحويّة) وهي تبعد عن مدينة (الطائف) قرابة 20 كم شرقاً، سكنت في هذا البيت منذ أن كان عمري 7 سنوات، وخرجت منه بعد تخرجي من الجامعة والتحاقي بسلك العمل، وكان عمري حينها 21 أو 22 سنة، أي أن يمكثت في ذلك البيت ما بين 14 سنة إلى 15 سنة، ما بين سنتي 1408 هجرية وحتى 1422 هجرية، وفي هذه المدة رأيت أشياء غريبة، فقد كنت أسمع ممن كان يزورنا من أقاربنا أن في بيتنا (جِنّ) ولم أكن أهتم حقيقة بهذا الأمر.

26 فبراير 2021

 قرأت يوماً عن الاسقاط النجمي وعلمت أنه يمكن الذهاب إلى أي مكان وتحقيق ما أريده فبحثت عن طريقة لكي أخرج من الجسد لكي ألتقي بخطيبي وأرى ما يفعل.

19 يوليو 2020

يرويها أحمد
كان ذلك أيام سنوات الشباب المبكرة في نهاية ديسمبر من عام 1992، اثناء الخدمة العسكرية الإلزامية لسنتين، والملزم بها كل خريج حديث التخرج، حيث تم توجيه كتيبتي المتخصصة في الدفاع الجوي- مضادات الطيران ، لمنطقة (أوزو)  على الشريط الحدودي الليبي مع الجارة الجنوبية جمهورية تشاد، وهو شريط مقفر موحش أيما وحشة، تنازعت ليبيا وتشاد حق ملكيته فكان مسرحا لمعارك دامية قتل فيها الكثير من الجنود من الجانبين، و تناثرت فيه اجساد القتلى وسط رماله، دونما دفن في كثير من الأحيان مما جعله مكانا يشعر فيه المرء بوحشة شديدة و إنقباض في القلب، مهما بلغت شجاعته و إقدامه، خاصة بعد الغروب.

25 ديسمبر 2019

كان لدي صديق طلبت منه أن يدلني على عمل الخير لعل أبواب الرزق تنفتح أمامي،  فنصحني بشراء شمعتين ومصحفين ،وأخبرني بأنه علي وضع تلك الأغراض في المسجد وحدد لي مسجداً معيناً علي وضع شمعتين فيه .


22 نوفمبر 2019

هذه القصة ليست من وحي الخيال ، بدأت حينما كنت بعمر 15 سنة ، لم أكن أؤمن بمس الجن أو تلك الحكايات التي يرويها الناس عنهم حتى ليلة صيفية حارة نمت فيها ولم أكن أرتدي إلا سروال النوم ، كانت النافدة مفتوحة ، أحسست بشي ثقيل على صدري كاد يخنقني افقت من نومي وفتحت عيناي لأرى وجه امراة جميلة جداُ يكاد يلامس وجهي ولونها أزرق فاتح وتبتسم فارتعبت رغم أنني لست ممن يخاف بسهولة فطارت وخرجت من النافذة ومن ذلك اليوم تغيرت حياتي.  

20 نوفمبر 2019

كنت في سن الـ17  من عمري وكدت أن أصاب بالجنون بسبب ما كان يحدث معي ! ، في بيتنا "غرفة" قلما ندخلها رغم أنها جزء من غرفتي ؛ عندما كنت أنام ليلاً وأستيقظ قلقة من النوم كنت أرى بداخل هذه الغرفة شخص طوله تقريبآ يزيد عن 190 سنتمتر،  كان يرتدي ملابس سوداء ووجهه غير محدد الملامح لكن عيناه تشعان ضوءاً غريباً،  كنت أراه دائمآ يتجه نحوي وقبل أن يصل إلي كنت أصاب بحالة إغماء غريبة إلى أن أستيقظ في صباح اليوم التالي مندهشة مما حدث ولا أعرف فيما إذا كان حلمآ ام حقيقة ! 


كنت أشعر وكأن الواقع والحلم اختلطا معاً بحيث يصعب التمييز بينهما  فقررت إبقاء هذه الغرفة مفتوحة دائمآ ومضاءة وذهبت للنوم وعندما كنت استيقظ لأسباب لا أعلمها حتى الآن أجد مصابيح هذه الغرفة تحديدآ دونآ عن البقية "محروقة" ومنطفأة  بشكل غريب وغير مفهوم ! 

18 نوفمبر 2019

في إحدى الليالي وحينما كنت بعمر 26 سنة حلمت بأنني كنت فوق سطح المنزل انظفه فأرش الماء رشاً فظهرت لي امرأة مرتدية لباساً اخضراً بقميص طويل الأكمام وترتدي الخمار فوق رأسها وما لفت انتباهي أنها كانت مرفوعة على سطح الارض بمتر تقريباً وكأنها واقفة على الهواء !،  دهشت للأمر فخاطبتني قائلة : " امشي ولا تخافي" ،  فخفت منها ونزلت مهرولة الى أسفل منزلنا لأنادي أمي التي صعدت معي في الحين إلى السطح لترى بعينها لكن لم نجد احداً وانتهى الحلم هنا،  استيقظت وأنا مستبشرة خيراً بالحلم خاصة أنني كنت حديثة الزواج وأمر بفترة عصيبة وفيها مشاكل ، رويت الحلم لأمي فقالت لي خيراً إن شاء الله.

24 سبتمبر 2019

أقص عليكم حكاية خالي مع العفريت أو (العبري) كما نسميه في منطقتنا في شرق الجزائر كما حكتها لي أمي التي عايشت القصة حيث كانا صغيرين ويعيشان مع جدي وجدتي في الريف وكما هي حال سكان البوادي فمعاشهم من الزراعة وتربية الماشية ، ومرت الأيام ووجد جدي رحمه الله عملاً في مدينة قريبة في إحدى ورش البناء فجمعت العائلة أغراضها ورحلت، كان ذلك في الستينيات ولا أعلم التاريخ بالضبط ، ونزلت العائلة في حي شعبي وكان السكن قديماً ولم يتوفر غيره بسبب وضع جدي المادي ، لكن أتى احد معارفه وحذره من أنه ليس ملائماً للسكن بسبب حصول أمور غريبة فيه وأنه كان قد سكنه مسبقاً وخرج منه مذعوراً إلا أن جدي كان عنيداً وصعب المراس فأصر على السكن فيه .


17 سبتمبر 2019

أروي لكم مجموعة من الأحداث الغير عادية والتي حصلت لنا في منزلنا "المسكون"  عام 2017 ، كنت قد تعودت على سماع الاصوات الغريبة فى بيتنا ،فحينما أكون وحيداً في غرفتي أسمع خطوات أقدام في حوش المنزل ، في البداية كنت أظن أنه خطوات مريبة لسارق أو أي شيء آخر ،وفي كل مرة كنت أخرج وأتفقد المكان ولم أكن أجد أثر لأي شخص ، في بداية الأمر كنت أشعر بالفزع والخوف إنه ذلك الشعور عندما يبرد جسدك وأطرافك وتتصبب عرقاً على جبهتك من الخوف .


13 أكتوبر 2014

يرويها أحمد (22 سنة) - السعودية
ذات مرة وفي فصل الشتاء قررنا الذهاب في رحلة برفقة أصدقائي إلى الصحراء ، حينها كنت أصر عليهم الذهاب إلى جوار جبل يبعد مسافة 85 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة تبوك - السعودية ،ويطلق عليه اسم جبل الكلّاب وهو معروف بقصصه عن الجن والأشباح ، وبعد إصرار طويل وافقوا على الذهاب إليه .

9 سبتمبر 2014

ترويها مريم (36 سنة) - بريطانيا
أنا فتاة تونسية الأصل أقيم في مدينة لندن حيث أعمل في شركة أجنبية للسياحة والسفر، كنت أسكن في إحدى الشقق هناك لكن لسبب ما اضطررت مغادرته إلى منزل أخر وهذا ما سأوضحه لكم في تجربتي هذه.

4 أبريل 2014

يرويها محمد (30 سنة)
منذ حوالي سنة بدأت أشتكي من عيناي وهي رؤيتي لأطياف بيضاء اللون تشبه دخان السجائر أو أقل شفافية منه، كانت تتحرك حولي في كل مكان،  فذهبت إلى عيادة طب العيون وكشف علي الطبيب فوجد أن عيناي سليمتان  وقدر أنها ربما ناجمة عن بعض الإجهاد.

ترويها أم محمد (الجزائر)
عندما كنت بعمر 20 سنة و بعد فشلي في السنة الدراسية الفائتة توجهت انا وصديقتي في يوم من أيام العطلة الصيفية الى أحد المعاهد التعليمية لتلقي دروس تقوية وكان الجو حاراً ، وعندما كنا في الطريق حيث كانت الساعة حوالي 2:00 ، أذكر أننا مررنا بجانب مقبرة للفرنسيين في مدينة عنابة .

 صعدنا فوق تلة وكان المكان واسع جداً ولم يكن هناك أحد سوى أنا وصديقتي فلمحنا من بعيد جداً شخص طويل أكثر من الإنسان العادي ثم وصل إلينا بسرعة وعندما مر بجانبي حاولت أن أرى وجهه ولكنه كان جسمه كاملاً مغطى بشاش يشبه ذلك الذي يستعمل في المستشفيات، كان يلفه من رأسه حتى قدميه ومساحة بسيطة جداً تظهر من وجهه، كانت بشرته بيضاء ولكن شاحبة تميل إلى الإصفرار وكأن لا حياة فيه ، ولاحظت أنه كان لا يمشي ولكنه يسير مثل السيارة وكأنه فوق عجلات أو أنه قدميعه لا تطأ الأرض ، مشينا قليلاً وعندما تتبعته بانظاري اختفى بسرعة شديدة وكل هذا وأنا وصديقتي لا نستوعب ما الذي يجري سوى أننا شعرنا بقشعريرة شديدة جداً و كنا نضحك انا وهي حيث تساءلت عن ماهية هذا الشخص المجهول ، وهل هو هارب من المستشفى ؟ وبعد ملاحظتنا لهذه الأمور الغريبة أدركنا لاحقاً انه ليس انسان وانما هو شبح أو جني عندها خفنا خوفاً شديد جداً .

ترويها أم محمد (الجزائر)


ملاحظة

- نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها. 

-للإطلاع على أسباب نشر تلك التجارب وحول أسلوب المناقشة البناءة إقرأ هنا .

إقرأ أيضاً ...


- مقبرة أمبيخة "المسكونة"

تجارب واقعية


العطشان في المقبرة
- على سور الشرفة
- طريق المقبرة

23 مارس 2014

ترويها لجين - العراق
في منزلنا القديم الذي يقع في مدينة البصرة -العراق حصلت لي حادثة لا تزال عالقة في ذهني ولن أنساها ، حدث ذلك وكنت بعمر 9 سنوات .ففي إحدى ليالي الصيف الحارة حينما كنت أحاول النوم وبعد أن أغمضت عيناي لدقائق وقبل أن أغط بالنوم أحسست فجأة بشخص يربت على ظهري وحينما التفت لأرى من هذا ، تفاجأت أمامي بامرأة قبيحة المنظر وشعرها منكوش ، كانت تضحك بصوت عال ومقرف .


24 فبراير 2014

يرويها سعيد (18 سنة) - الإمارات
منزلنا مسكون بالجن منذ فترة طويلة ، اذكر عندما كنت صغيراً كانت أمي ترقي المنزل يومياً بعد صلاة المغرب إلا أنها توقفت عن ذلك بعد أن تلقت لطمة من شيء ما ، وقتها شعرت بشخص أمامها من غير أن تراه ، لطمها على وجهها.  ثم أخذها أبي الى راق فقال لها أن من لطمها هو جني يبدو أنه تضايق من قراءة الرقية الشرعية.

7 نوفمبر 2013

يرويها م.م.ز
وقعت أحداث هذه التجربة مع أخي الذي يكبرني منذ 18 سنة وذلك حينما كان يعمل للجيش في منطقة شرورة التي تقع في جنوب السعودية والتي كانت على مقربة من صحراء الربع الخالي ، فبعد أن أمضى 4 سنوات في خدمة الجيش انضم إليهم شخص جرى تعيينه في نفس القطاع الذي كان يعمل به أخي، وقد زعم هذا الشخص بأنه ممسوس من جنيه تعشقه وقد أخبرهم أنها تتواصل معه من فترة ليست بالقصيرة.

30 يونيو 2013

يرويها خضر (19 سنة)
عندما كنت بعمر 15 سنة كنت مولعاً بعالم الماورائيات والجن حيث كان شغفي الأول في البحث والقراءة عنه، وحتى هذه اللحظة ما زلت منجذباً إلى هذه القصص والحكايا عن الجن والأشباح، في هذه السن تعرضت لحادثة أثرت بي كثيراً ووضعت جرأتي في الإختبار.


24 يونيو 2013

ترويها سكينة (39 سنة)
منذ أكثر من سنة شاركت معكم تجربة خاص بي بعنوان "خادمة عرش الجن" وكانت قد نشرت على موقع ما وراء الطبيعة وأخذت تحليلاً ، واليوم أحب أن أشارك معكم بعض ما حدث لي منذ فترة قريبة كما رويت لكم من قبل فقد مررت فى أغلب سنوات عمري بتجارب كثيرة مع الجن أو الأشباح أو الأرواح أو ما لا أعرف أن أسميه .