‏إظهار الرسائل ذات التسميات قدرات ما فوق حسية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قدرات ما فوق حسية. إظهار كافة الرسائل

13 سبتمبر 2022

أرى أمور غريبة في منزلي لا يتسنى لي الحديث عنها بالتفصيل الآن ، لكن المهم في الأمر أن هناك زاوية في إحدى الغرف كلما نمت فيها أرى حلماً جلياً يتحقق على أرض الواقع كما هو لدرجة أنني أصبحت متوجسة منها ، في الماضي كنت أنام فيها قبل أن أدرك بأن لها قدرة على تحقق الرؤى التي تروادني في الأحلام.


12 أبريل 2022

عندما استضافت المذيعة وفاء كيلاني الفنان راغب علامة في برنامجها التلفزيوني الحواري "السيرة"  والذي جرى عرضه في ابريل 2021 على قناة DMC المصرية تحدث راغب عن تجربته الغير عادية والتي وصفها بـ "الروحانية " مع أمه المتوفاة وذلك خلال زيارته لقبرها. 


2 يناير 2022

في موقع التواصل الإجتماعي كورا Quora وفي إجابة عن تساؤل أحد الأشخاص فيما إذا كانت جميع المستشفيات "مسكونة" بشكل أو بآخر بالارواح ، أتى جواب الممرضة (شينا كي) التي شغلت أيضاً مديرة مشاريع منشآت الصحة العقلية والفيزيولوجية بين عامي 1981 و 2006 حيث ذكرت تجربتها الغير عادية في إحدى تلك المستشفيات التي عملت فيها : 


21 نوفمبر 2021

أعمل في مدينة تبعد عن مدينتي الأصلية حوالي 350 كم  ، وفي يوم كنت عائدة من العمل، كان أمامي تجمع من الناس و هو أمر طبيعي في يوم التسوق الأسبوعي ، آنذاك  لمحت من بينهم امرأة في الخمسين من عمرها كانت تمشي أمامي فجذبت انتباهي ،  كانت ترتدي ملابس ريفية على عكس بقية المارين ، لم أر وجهها أبداً لكن إحساساً ما أو شيئاً آخر لم أفهمه أخبرني بأنها خالتي التي لم تربطنا علاقة جيدة معها ولم يحدث أن التقينا معها منذ أكثر من خمس سنوات .


25 نوفمبر 2019

قصتي ليست عن جن أو أشباح غير أني لم اجد تفسيراً لها كأن هناك قوى خارجة عن المألوف هي التي تتدخل مثل استبصار وغيره فهي لم تدخل في عقلي لأن،  الذي حدث خارج عن الطبيعة ولا يمكن تصوره مهما حاولت ان تبحث له من مبرر أو تفسير ،سوف اذكر تجربتين عشتهما.

9 فبراير 2015

ترويها رؤى (23 سنة) - الإمارات العربية المتحدة
حدثت معي هذه التجربة منذ فترة قريبة جداً حيث كنت في حالة نفسية صعبة ، لقد توفي والدي في عام 2007 عندما كنت صغيرة و قد كنت متعلقة فيه كثيراً ، كنت دائما أحس بوجوده معي و أحلم به و حينما أمر بوقت عصيب أتخيله معي ، حدث ذلك في ليلة كئيبة كنت منهمرة في البكاء و وصلت لمرحلة تمنيت فيها الموت لما أمر فيه من وقت عصيب و بدأت أتخيل والدي وكان الحوار كالآتي :

28 أبريل 2014

يرويها عمر - سوريا
في احدى الأيام بينما كنت ادرس ليلاً وكانت لدي امتحان مادة لشهادتي الثانوية في الصباح الباكر وكان لدي فصل من المادة لم أمر عليه ابداً ولم أقرأه ابداً ، فتحت الكتاب وبدأت بقراءة الفصل قراءة عابرة وسريعة بدون حفظ حتى يتسنى لي أن أعرف ما الذي يجب أن أركز عليه وكان الفصل يتألف من 21 صفحة وبعد أن انتهيت عدت لأول صفحة وعندما بدأت بحفظ أول فقرة من تلك الصفحة غلبني النعاس وإذ بي انام فوق الكتاب.

30 مارس 2014

يرويها خالد (48 سنة) - السعودية
في عام 2012 وفي شهر فبراير وعند حوالي الساعة 12:00  ظهراً وبينما كنت أنتظر ابنتي وأنا جالس في السيارة أمام باب مدرستها في مدينة الرياض وإذ بجسم غريب يلوح في السماء.


7 أغسطس 2013

يرويها فهد (40 سنة)
في عام 1434هـ كنت في منزلي الكائن في شرق مدينة الرياض ، وعند الساعة 9:00 صباحاً وأنا جالس أمام التلفزيون أتاني النعاس مع أنني كنت واعياً لما حولي ، وفي اللحظة التي رغبت فيها  في النوم من شدة النعاس سمعت صوت أخي الذي يكبرني سناً يناديني باسمي فقط : "  فهد ... فهد "  مرتين تقريباً والعجيب في الصوت أنه صوت قريب منك ولا يمكن أن تصنفه من الخيال بل صوت واقع ولكنني وجدته مختلفاً لأنني سمعته لوحده بمعزل عن بقية الأصوات من حولي ولم يداخلني شك بأنه فعلاً صوت أخي .


3 أبريل 2013

يرويها بلال - لبنان
في صيف عام 1998 وتحديداً في أحد أيام شهر يوليو (تموز) كنت أنا والعائلة نقضي فترة من الإستجمام في بلدة النبطية الواقعة في الجنوب اللبناني ولم يكن يعكر صفو أذهاننا سوى التواجد الإسرائيلي وعملائه من جيش لحد إذ كانت القرى الجنوبية تعاني من قصف يومي عنيف حتى بدون مبرر واضح وفي جميع الأوقات، ومن سوء حظنا أننا كنا نمكث في حي المسلخ الذي يواجه مباشرة موقعاً إسرائيلياً ربما كان الأقوى في تحصينه في الجنوب والأكثر عنفاً وكان يلقب بـ "الدبشة"  نسبة إلى الصخور الضخمة (الدبش) التي كان العدو يضعها أمام سواتر فولاذية و إسمنتية لزيادة قدرته التحصينية.

20 مارس 2013

يرويها أنس - قطر
في البداية لم اكن اعلم أو لم أكن أنتبه أن هناك شيء ما يملي علي ما أفعله، يوجهني في بعض الاحيان من غير صوت، تكون هناك مواقف علي إتخاذها إلا أن شيء ما بداخلي يجعلني أتوقف أو أسكت فأجد نفسي أقوم بشيء ينافي العقل والمنطق رغم علمي بأن هذا ليس من طبيعتي وليس أنا ، وحينما يملي هذا الشيء يحدث ما كنت فعلاً أرغب بحدوثه وكأنه يعلم رغبتي فيقودني لما يجب يكون التصرف ، ولم  يحدث أن خذلني هذا الشيء يوماً ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد ففي أحد المرات دخلت بنقاش مع صديقي وانتبهت بعد انتهاء الحوار لمعلومة قلته لها ،  هذه المعلومة أطاحت بخصمي وجعلني أربح تلك المناظرة مع أنني كنت أجهلها من قبل إذ لم يحدث أن قرأت أو سمعت عنها قط  وهي ليست استنتاج بل شيء مستقل بحد ذاته ، كان هذا تدخلاً أكثر وضوحاً.

28 أغسطس 2012

ترويها السعدية - المغرب
في شهر فبراير من عام 1991 كنت أسكن مع زوجي في مدينة صغيرة في المغرب وكان لدي طفل عمره 4 سنوات ، آنذاك سافرت إلى عائلتي مع طفلي فيما بقي زوجي بمفرده في المنزل وحدث أيضاً أن سافرت جارتي برفقة زوجها في حين بقيت خادمتهم في منزلهم،  ولما وجد زوجي  هذه الخادمة بمفردها في منزل جارتي حاول التحرش بها فرفضت ، وعندما رجع زوج جارتي إلى منزلهم اخبرته الخادمة بما فعل زوجي معها فذهب إليه ليؤنبه على فعلته إلى أن انتشر الخبر وسمع الجيران بما حصل .

31 مايو 2012

يرويها محمد - قطر
كنت بعمر 5 أشهر وكنت آنذاك مريضاً فاصطحبتني أمي إلى المستشفى والتقت بممرضة سمراء (نحن أيضاً لوننا أسمر) لتعتني بي فسألت أمي: " كم عدد أولادك ؟ "،  فأجابتها أمي بأن لديها 3 أبناء وبأنني الأخير بينهم ، فردت الممرضة على نحو غير متوقع : " أريد ابنك " ،  فرفضت أمي طلب الممرضة بعد أن  أحست بأنها ليست على ما يرام،  فسارعت أمي لاصطحابي إلى منزلنا ، وكان آخر إنطباع تركته الممرضة في نفس أمي أنها كانت مريبة وهي تحدق بي وبها وبنظرة أشعرتها بالخوف وعدم الأمان ووصفتها بـ "نظرة الشيطان".

12 ديسمبر 2011

ترويها شادية - المغرب
كان يحدث معي حالة تشبه الحلم بدأ ذلك عندما كنت بعمر 7 سنوات واستمر إلى أن أصبحت بعمر 24 سنة،  فما كنت أطفأ الأنوار وأضع رأسي على الوسادة حتى احس بان شيئاً  ما تلبسني ، كنت أثناء ذلك أسمع عائلتي وهم ما زالوا يتحدثون، كنت  أصرخ ولا أحد يسمعني ، وكنت أرى نفسي في بعض الأحيان في كنيسة واأقوم بما يقوم به المسيحيون رغم أنني مسلمة ثم وارى شخصا مفزعاً.


7 مارس 2011

ترويها فرح عيسى - مصر
في الربع الأخير من عام 2001 وبعد قراءتي لخبر في الصحيفة عن حادثة قتلت فيها طفلة وإلقي بجثتها داخل حقيبة وعند مساء ذلك اليوم وأثناء نومي جاءتني الطفلة القتيلة فى الحلم ، الحلم الذي كان أشبه بكابوس مرعب، كانت طفلة جميلة شبة عارية تبلغ من العمر حوالي التاسعة أو العاشرة وكانت تجذبني من كتفي وتشير بيدها إلى سيدة فى منتصف العقد الخامس من عمرها ترتدي جلباباً طويلا َ وحجاب (إيشارب) كحلي اللون وكانت تقول لي الطفلة أنها هي السبب . وهكذا استمر ظهور الطفلة في أحلامي طوال 3 ليال متتالية.


16 ديسمبر 2010

يرويها الحزين - الجزائر
كنت في صغري طفلاً عادياً كباقي الأطفال غير أني تميزت بالذكاء والتفوق و الوسامة، فكنت من الأوائل في الصف مما أحرق قلوب الكثيرين من الأقارب والمعارف من فرط الغيرة والحسد. وذات يوم لبست أجمل ما لدي من الملابس وتعطرت، كنت عمري آنذاك 11 سنة وقد لمحتني إحدى النسوة من معارفنا التي كانت تطل من النافذة، وما هي إلا لحظات حتى أحسست بغشاوة على عيني مما جعلني لا أبصر شاحنة كانت قادمة نحوي وأنا أعبر الطريق فصدمتني ونقلت على إثرها إلى المستشفى.


21 يوليو 2010

ترويها أم محمود - السعودية
منذ أن كنت صغيرة كنت أعيش مع أسرتي في قرية ريفية تقع بالقرب من مدينة الجزائر العاصمة وفي منزل قديم من مخلفات الإستعمار ، كان منزلنا في ما مضى معسكراً للجيش وبالقرب منه سجن قديم وصغير كان معتقلاً للمجاهدين والمجرمين، في الليل كنا نسمع أصوات أناس يصرخون من شدة الألم وصوت آخر كان عالياً بدا كأنه شخص مقيد يجر سلاسل برجله ويسير قرب المنزل، ومع أننا حاولنا معرفة ما وراء ذلك الصوت إلا أننا لم نتمكن من رؤيته.


8 يوليو 2010

عندما كنت طفلة في عمر يترواح بين 4 أو 5 سنوات كانت تأتي إلى منزلنا الكائن في مدينة جدة امرأة هي صديقة لأمي حيث تجلس معها لكنها لم تكن تكف عن التحديق في وجهي مما أثار استغرابي مع أنني كنت أحس  بمشاعر حب تغمرني نحوها إلى حد كبير ، كنت أشعر  براحة نفسية لدى رؤيتها ، ومع الأيام تطور الأمر إلى درجة أنها  كانت تقوم باحتضاني و الإكثار من تقبيلي في كل مرة تأتي لزيارتنا وفي المقابل كنت أشعر بوحشة وحزن وضيق شديد في الصدر عندما تغادر منزلنا .


21 يناير 2009

ترويها فتاة سعودية
عشت عدداً من الأحداث الغريبة التي أريد أن أرويها لكم ولم أستطع تفسيرها واحترت بمصدرها فهل هي تأثير من الأشباح أو الجن أو حاسة سادسة ؟

الحادثة الأولى
كان عمري حينها 15 سنة ، كنت جالسة لوحدي على الأريكة وقت العصر وأشعر بالضجر ووجهي كان بمواجهة الجدار وفجأة سمعت مواء هرة فلم أكترث وبعدها سمعت طرقات على الباب الذي كان مفتوحاً أصلاً فالتفت فما رأيت أحداً خلف الباب و رجعت لمكاني فعاد صوت الطرقات مجدداً ، فربطت بين سماعي لطرقات الباب و مواء الهرة وأسرعت لأعرف مصدر مواء الهرة فلما وصلت وجدت هرة صغيرة متأذية بسعفة من النخيل في جسدها وبسبب خوفي من لمس الحيوانات ناديت أخي لينقذها.