أعود بذاكرتي إلى سن الرابعة عشرة، حين رأيت حلماً لم أنسه طوال حياتي ، في ذلك الحلم كان هناك جمع غفير من الناس، بدا واضحاً أنهم ينتظرون قدوم شخصية عظيمة. كانت ملامح الفرح بادية على وجوههم، وكان أخي الصغير بجانبي ، مع اقتراب غروب الشمس، انصرف هؤلاء الناس جميعاً، لكنني كنت واثقاً أنهم كانوا ينتظرون السيدة العذراء مريم.
30 أغسطس 2025
27 أغسطس 2025
حين التفت الساحر
عندما كنت في العشرينات من عمري، رأيت شخصاً يمارس السحر الأسود. كان يعيش في منزل بالإيجار ،في أحد الأيام، كانت ابنة صاحب المنزل (17 سنة) تلعب بالكرة أمام المنزل، وأثناء اللعب ألقت بالكرة داخل غرفته ،فدخلت لتأخذها.
تصنيف :
سحر وشعوذة
17 أغسطس 2025
الليلة التي أنكرها أبي
في صباح ذلك اليوم، قرابة الساعة التاسعة، دخلت عليّ أمي وهي في حالة فزع، تسألني: "هل نزلتِ إلى الشقة السفلية ليلاً ؟"
فأجبتها بالنفي، فسردت لي ما رآه والدي: لقد استيقظ فجراً ليجد الطاولة الصغيرة التي بجوار السرير قد انتقلت إلى جوار الدولاب، والمفرش مفروشاً أسفلها على الأرض، وفوقه زجاج مكسور.
تصنيف :
أحلام وكوابيس,
شلل نوم
15 أغسطس 2025
شاهدة قبر تنطق بالرعب
قبل 100 عام وتحديداً في 16 أغسطس 1925، في مدينة جنوى الإيطالية، كان طفل صغير يُدعى "إيتالينو"، يبلغ من العمر خمس سنوات، يلعب بحلقة معدنية في حديقة عامة تحت نظر والده، عندما اصطدمت الحلقة أثناء تدحرجها بساق رجلٍ كان يمر بالقرب منه. فجأة، ومن دون أن يظهر أيّ انفعال، بدأ الرجل بالتحديق في الطفل.
13 أغسطس 2025
اعترافات على فراش الموت: أسرار قلبت حياة عائلات
عندما يقترب الإنسان من لحظاته الأخيرة، يتلاشى الخوف من الفضائح واللوم، وتبقى رغبة واحدة تسيطر عليه: التحرر من ثقل الأسرار التي كتمها طيلة حياته.
بعض هذه الاعترافات يكون بريئاً أو مؤثراً، لكن بعضها الآخر يزلزل حياة العائلة، ويكشف عن حقائق لم يكن أحد ليتخيلها.
تصنيف :
تجارب الموت الوشيك
12 أغسطس 2025
لا تحاولوا إخباري بأنهم غير موجودين
على مدار حياتي، كانت جدتي تسألني من وقت لآخر نفس السؤال الغريب: " عندما أموت، هل تريدين أن أعود لزيارتك ؟ "، كان السؤال دوماً يثير في قلبي الرعب، ومنذ طفولتي وحتى مراهقتي، بل وحتى ما يُسمى بسن الرشد، كان جوابي ثابتاً لا يتغير: "لا ! عندما تموتين، أرجوكِ ابقي ميتة !"
5 أغسطس 2025
أحلام غيرت مسار الحياة والمصير
لطالما نظرنا إلى الأحلام بوصفها انعكاساً شاحباً لرغبات أو هواجس دفينة، مجرد صور عابرة لا يُعوّل عليها. لكن… ماذا لو لم تكن الأحلام مجرد ظلال لما نشتهيه أو نخشاه ؟
ماذا لو كانت إشارات غيبية، أو تحذيرات مبطنة، أو حتى مفاتيح نجاة في وقت ضائع ؟
تصنيف :
أحلام وكوابيس
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)