‏إظهار الرسائل ذات التسميات أماكن مسكونة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أماكن مسكونة. إظهار كافة الرسائل

7 أبريل 2025

أود أن أشارككم تجربة غريبة حدثت لصديقي وزميلي في العمل، خالد، البالغ من العمر 50 عاماً، والذي أعتبره أخاً لي وأثق به تماماً ، يمتلك خالد شقة في الطابق الثاني داخل عمارة سكنية مكوّنة من أربعة طوابق.

بدأت الأحداث الغريبة بعد انتهاء الاشتباكات العنيفة بين المجموعات المسلحة في جنوب طرابلس. خلفت هذه الاشتباكات دماراً كبيراً في المنطقة، مع انقطاع التيار الكهربائي والمياه، وتضرر الطرق، مما أدى إلى نزوح معظم السكان، وبقاء المنطقة مهجورة لمدة تقارب أربعة أشهر.


2 يناير 2022

في موقع التواصل الإجتماعي كورا Quora وفي إجابة عن تساؤل أحد الأشخاص فيما إذا كانت جميع المستشفيات "مسكونة" بشكل أو بآخر بالارواح ، أتى جواب الممرضة (شينا كي) التي شغلت أيضاً مديرة مشاريع منشآت الصحة العقلية والفيزيولوجية بين عامي 1981 و 2006 حيث ذكرت تجربتها الغير عادية في إحدى تلك المستشفيات التي عملت فيها : 


4 نوفمبر 2021

لدي أخوين وأخت واحدة كانوا قد انتقلوا إلى شقة لكي يكملوا دراستهم الجامعية فيها ، وعندما ذهبنا معهم لكي نتفقد الشقة ونحضرها لسكنهم من تنظيف وترتيب وجدنا امراة تسكن بالجوار قالت لنا : " لقد كان يسكن هذه الشقة أناس قضوا فيها أربعة أيام فقط ورحلوا بدون سبب معروف " ،  و أضافت قائلة : " فلتحذروا من هذه الشقة فهي مسكونة ".


19 مارس 2021

 كان أبي قد اشترى منزلاَ بقرية تدعى (الحويّة) وهي تبعد عن مدينة (الطائف) قرابة 20 كم شرقاً، سكنت في هذا البيت منذ أن كان عمري 7 سنوات، وخرجت منه بعد تخرجي من الجامعة والتحاقي بسلك العمل، وكان عمري حينها 21 أو 22 سنة، أي أن يمكثت في ذلك البيت ما بين 14 سنة إلى 15 سنة، ما بين سنتي 1408 هجرية وحتى 1422 هجرية، وفي هذه المدة رأيت أشياء غريبة، فقد كنت أسمع ممن كان يزورنا من أقاربنا أن في بيتنا (جِنّ) ولم أكن أهتم حقيقة بهذا الأمر.

2 ديسمبر 2019

في عام 2014 كنت أعمل لدى مقاولة مختصة في بناء المنازل و الأكواخ الخشبية ، كنا قد عملنا في بناء كوخ لعائلة تقطن في الديار الأوروبية و بعد مرور حوالي 3 اشهر جاءنا إتصال من أقرباء العائلة الذين أخبرونا بضرورة حضورنا لأن هناك تشققاً في احد أعمدة الكوخ كان قد اتسع بسبب موجة من الأمطار،  كان علينا العودة إلى هناك لإصلاح الأمر لكن المشكلة أن المكان بعيد جداً و ناء إذ كان يبعد عن المدينة حول 150 كلم عميقاً في وسط جبال الريف في شمال المغرب حيث كان الكوخ يحاذي بيت العائلة وهو مقام لإستقبال الضيوف ولإقامة حفلات الشواء صيفاً ، أحضرنا المستلزمات في شاحنة صغيرة ، كنا 7 اشخاص ، صاحب الشاحنة و نحن الستة في سيارة دفع رباعي.


24 سبتمبر 2019

أقص عليكم حكاية خالي مع العفريت أو (العبري) كما نسميه في منطقتنا في شرق الجزائر كما حكتها لي أمي التي عايشت القصة حيث كانا صغيرين ويعيشان مع جدي وجدتي في الريف وكما هي حال سكان البوادي فمعاشهم من الزراعة وتربية الماشية ، ومرت الأيام ووجد جدي رحمه الله عملاً في مدينة قريبة في إحدى ورش البناء فجمعت العائلة أغراضها ورحلت، كان ذلك في الستينيات ولا أعلم التاريخ بالضبط ، ونزلت العائلة في حي شعبي وكان السكن قديماً ولم يتوفر غيره بسبب وضع جدي المادي ، لكن أتى احد معارفه وحذره من أنه ليس ملائماً للسكن بسبب حصول أمور غريبة فيه وأنه كان قد سكنه مسبقاً وخرج منه مذعوراً إلا أن جدي كان عنيداً وصعب المراس فأصر على السكن فيه .

17 سبتمبر 2019

أروي لكم مجموعة من الأحداث الغير عادية والتي حصلت لنا في منزلنا "المسكون"  عام 2017 ، كنت قد تعودت على سماع الاصوات الغريبة فى بيتنا ،فحينما أكون وحيداً في غرفتي أسمع خطوات أقدام في حوش المنزل ، في البداية كنت أظن أنه خطوات مريبة لسارق أو أي شيء آخر ،وفي كل مرة كنت أخرج وأتفقد المكان ولم أكن أجد أثر لأي شخص ، في بداية الأمر كنت أشعر بالفزع والخوف إنه ذلك الشعور عندما يبرد جسدك وأطرافك وتتصبب عرقاً على جبهتك من الخوف .


3 نوفمبر 2014

يرويها نور الدين (25 سنة) - الجزائر
قبل أن أبدأ أريد التنويه إلى أن كل ما سوف أذكره لكم من تفاصيل حقيقي وقسمي الآن أمام الله فقصتي سهلة التصديق و ليست خرافة رغم أنني لا أملك تفسيراً  علمياً او منطقياً لها ، وأعرف لكم عن نفسي ، أنا مهندس أبلغ من العمر 25 سنة ، إنسان واقعي إلى أبعد الحدود  ، لم اكن متديناً من قبل ولكنني إنسان مؤمن ، وباختصار كنت متيقناً أن كل ما يتعلق بالماورائيات من وهم الإنسان وأن الله وحده يعلمها و لا دليل مادي عليها.

13 أكتوبر 2014

يرويها أحمد (22 سنة) - السعودية
ذات مرة وفي فصل الشتاء قررنا الذهاب في رحلة برفقة أصدقائي إلى الصحراء ، حينها كنت أصر عليهم الذهاب إلى جوار جبل يبعد مسافة 85 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة تبوك - السعودية ،ويطلق عليه اسم جبل الكلّاب وهو معروف بقصصه عن الجن والأشباح ، وبعد إصرار طويل وافقوا على الذهاب إليه .


12 أكتوبر 2014

يرويها أحمد. ظ  (17 سنة ) - الجزائر
أنا طالب في الثانوية وعمري الآن 17 سنة وفي السنة ثانية بكالوريا (العام الأخير)، موطني الأصلي في مكان بينما أدرس في مكان آخر وهو مدرسة داخلية لها تاريخ عريق ، دخلت إلى هذه المدرسة الداخلية عندما كان عمري 16 سنة، ودرست بها السنة الأولى من الثانوية العامة (بكالوريا) ، وتدور حول هذه المدرسة أسطورة ترجع إلى عشرات السنين مفادها أن أحد طاقم الإدارة القدماء قد انتحر بشنق نفسه في حمام المدرسة، وذلك لأن تلاميذ الثانوية في ذلك الوقت نجحوا في النصب عليه فأصبحت مهنته أو حتى حريته في خطر بسببهم.

9 سبتمبر 2014

ترويها مريم (36 سنة) - بريطانيا
أنا فتاة تونسية الأصل أقيم في مدينة لندن حيث أعمل في شركة أجنبية للسياحة والسفر، كنت أسكن في إحدى الشقق هناك لكن لسبب ما اضطررت مغادرته إلى منزل أخر وهذا ما سأوضحه لكم في تجربتي هذه.

يقع المنزل السابق في الطابق الأخير من أحد العمارات الكائنة في شارع (ساكو فليت) ومنطقة (كاين كورت)، كان منزلاً  في غاية الروعة، وبعد  مرور أسبوع من إنتقالي إليه كان كل شيء على ما يرام ، كنت أستيقظ مبكراً للذهاب إلى العمل وأرجع في وقت متاْخر ولم تسنح لي الفرصة بأن أتعرف على أهل العمارة أو التحدث إليهم.

4 نوفمبر 2012

ترويها فرح - العراق
كنت مهتمة ومنذ نعومة أظافري بالماورائيات و قصص الجن و غيرها من القصص التي تتعلق بعالم الأشباح و كنت اشتري الكتب والمجلات ذات الصلة بهذا الموضوع و لكن لله الحمد لم يحصل لي اتصال أو مشاهدات مع هذا العالم المجهول رغم فضولي و شوقي لسماع القصص و الأخبار عنهم.


27 مايو 2012

ترويها فرح - المغرب
أذكر ما حصل معي منذ عدة سنوات وكأنه حدث الآن، كنت بعمر 10 سنوات حينما انتقلنا الى منزلنا الجديد وكان كل شيء على ما يرام لكن بعد انقضاء سنتين بدأت أسمع اصوات غريبة في الغرفة التي ننام فيها ثلاثتنا ( أنا وأختاي الكبرى والصغرى) .


17 أبريل 2012

يرويها أحمد - مصر
أنا شاب بعمر 25 سنة وأعمل بإحدى الشركات الكائنة على أطراف مدينة المنصورة - مصر وأذهب يومياً إلى مكان عملي منطلقاً من إحدى البلدات البعيدة نسبياً عن مدينة المنصورة وعندما أقترب من الوصول أكون مجهداً من طول الرحلة فأرى أمامي أرضاً مهجورة قرب مكان عملي فأسلك فيها درباً لعلي أختصر الجهد والوقت ، اعتدت على سلوك هذا الطريق المختصر بشكل شبه يومي لكنني كنت أشعر دائماً بقلق وتسارع في نبضات القلب لدى مرروي فيها  ، ربما لأن شكل الأرض موحش أو ربما لأنني أرى فيها آثار عجيبة  كالثياب الملونة من كل شكل أو أغراض أخرى غير محددة الهوية كما أن سطحها مشقق بحيث يختل توازنك خلال العبور فيها أحياناً بمدة لا تتجاوز الدقيقتين.



17 ديسمبر 2011

يرويها تحسين - العراق
كنت في معسكر لتدريب للجيش وحدث أن رفضت يوماً تنفيذ عقوبة جماعية فرضها علينا المدرب ويطلق عليها اسم ( الأشناوا الهندي )  وهي باختصار وضع الجبهة على الأرض واليدين مكتفة للخلف والقيام بحركات الاشناوا نفسها ، لكنني رفضت تنفيذ العقوبة فقال لي المدرب : " إذن عليك أن تُسجن " ،  فرحبت بالسجن فأمر بحبسي 3 أيام.


يرويها جلال - الجزائر
أروي لكم تجربة عاشها أحد أصدقائي واسمه ميهوبي عبد الفتاح في صيف سنة 2002 وكان له من العمر آنذاك  21 عاماً  حيث كان يخدم في الجيش الجزائري في منطقة (موغل) التابعة لـ (ولاية بشار ) والتي تبعد 800 كيلومتر جنوب غرب الجزائر العاصمة.


15 ديسمبر 2011

ترويها صوفيا - المغرب
بدأت قصتي خلال السنة الماضية حين انتقلت انا و صديقتي الى شقة جديدة تقع في احدى المدن التي يرتادها الطلبة المغاربة والأجانب من اجل انهاء دراساتهم الجامعية و هي مدينة (فاس)، كانت الشقة شديدة البرودة لدرجة لا تطاق مع ان الجو كان لطيفا في الخارج فقررت انا وصديقتي اقتناء جهاز تدفئة كهربائي ، كنا نتركه مشغلا طوال اليوم على أمل تدفئة الشقة لاقصى حد ممكن و الغريب في الأمر و حين عودتنا في اليوم الأول وجدنا الجهاز مطفىء وحرارة البيت منخفضة جداً ، استغربنا في البداية لكننا اقتنعنا انه ناتج عن انقطاع في التيار الكهربائي أو خلل في الجهاز لا اكثر وفي اليوم التالي تكررت نفس الحادثة و هذا ما دفعنا الى الشك و خصوصاً أن باقي الأجهزة الكهربائية كانت تعمل بشكل جيد  ، مع مرور الأيام لم تحدث أي أمور غريبة في الشقة رغم برودتها الا أننا اعتدنا عليها.


16 أغسطس 2011

يرويها نواف - السعودية
أسكن في كنف أسرة ثرية جداً في مدينة الرياض وسبق لي أن عشت عدداً من الأحداث الغير عادية والمتنوعة في حياتي والتي أرجو أن أصل في يوم ما لتفسير حدوثها ولهذا رغبت في المشاركة بها هنا :


26 مايو 2011

يرويها أحمد - مصر
من المعروف عموماً عن الريف أنه يحفل بعدد من الغرائب التي يظن أنها من فعل الجن ، أعيش في السعودية لكن أقضي إجازاتي في مصر متى تيسر لي ذلك بهدف زيارة الأهل والاصدقاء، وهناك أسكن في منزل أعمامي وأسهر كثيراً حتى لا تفوتني لحظات الاجازة القصيرة ، كانت شقتنا وشقة عمي الأصغر خاوية طوال العام تقريباً وعندما كنا نجتمع في فترة الاجازة كنا نسمع في بعض الأحيان أصوات في شقتنا كبكاء الأطفال أو سماع أخي وهو يناديني من الغرفة المجاورة مع أنه ليس موجوداً في المنزل !، وكانت تحدث أمور غريبة مثل توقف التلفزيون وإعادة تشغيله مجدداً حتى تغيير في القنوات .ولكن عندما كانت أمي تشغل المسجل على صوت القرآن تتلاشى هذه الأمور.


8 مايو 2011

يرويها أحمد - السعودية
منذ حوالي سنتين ولما كنت بعمر 21 عاماً زرت مكان لن أنساه ، علماً أنني من هواة البحث عن الأماكن المسكونة التي تدور حولها الشائعات والأساطير حيث سبق لي أن زرت الكثير منها في مدينة مكة التي أعيش فيها وكذلك في مدن أخرى كالطائف و جدة وجيزان، ومع الأسف لم تثمر جولاتي المتعددة عن العثور على ما يستحق العناء فأصابني بعض الإحباط لأنني كنت أتمنى أن أختبر بنفسي ما يدل على وجود الشياطين أو الجن أو ما شابه.