![]() |
يرويها بابكر (57 سنة) |
حدثت وقائع هذه القصة في عام 1982 ، كان عمري آنذاك 34 عاماً حيث كنت أعمل في مستشفى حكومي في مدينة أبو عشر بالسودان ، وكانت تعمل فيه بعثة من الاطباء الصينيين فقط، واعتدت الجلوس على الكرسي في وقت العصر أمام منزلي وفي يدي كتاب أقرأ فيه، وفي إحدى المرات كان ابني محمد (3 سنوات) معي ومحمد طفل لطيف كثيف الشعر .