‏إظهار الرسائل ذات التسميات حسد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حسد. إظهار كافة الرسائل

30 مارس 2014

يرويها بابكر (57 سنة)
حدثت وقائع هذه القصة في عام 1982 ، كان عمري آنذاك 34 عاماً حيث كنت أعمل في مستشفى حكومي في مدينة أبو عشر بالسودان ،  وكانت تعمل فيه بعثة من الاطباء الصينيين فقط، واعتدت الجلوس على الكرسي في وقت العصر أمام منزلي وفي يدي كتاب أقرأ فيه،  وفي إحدى المرات كان ابني محمد (3 سنوات) معي ومحمد طفل لطيف كثيف الشعر .


31 مايو 2012

يرويها محمد - قطر
كنت بعمر 5 أشهر وكنت آنذاك مريضاً فاصطحبتني أمي إلى المستشفى والتقت بممرضة سمراء (نحن أيضاً لوننا أسمر) لتعتني بي فسألت أمي: " كم عدد أولادك ؟ "،  فأجابتها أمي بأن لديها 3 أبناء وبأنني الأخير بينهم ، فردت الممرضة على نحو غير متوقع : " أريد ابنك " ،  فرفضت أمي طلب الممرضة بعد أن  أحست بأنها ليست على ما يرام،  فسارعت أمي لاصطحابي إلى منزلنا ، وكان آخر إنطباع تركته الممرضة في نفس أمي أنها كانت مريبة وهي تحدق بي وبها وبنظرة أشعرتها بالخوف وعدم الأمان ووصفتها بـ "نظرة الشيطان".

16 ديسمبر 2010

يرويها الحزين - الجزائر
كنت في صغري طفلاً عادياً كباقي الأطفال غير أني تميزت بالذكاء والتفوق و الوسامة، فكنت من الأوائل في الصف مما أحرق قلوب الكثيرين من الأقارب والمعارف من فرط الغيرة والحسد. وذات يوم لبست أجمل ما لدي من الملابس وتعطرت، كنت عمري آنذاك 11 سنة وقد لمحتني إحدى النسوة من معارفنا التي كانت تطل من النافذة، وما هي إلا لحظات حتى أحسست بغشاوة على عيني مما جعلني لا أبصر شاحنة كانت قادمة نحوي وأنا أعبر الطريق فصدمتني ونقلت على إثرها إلى المستشفى.