‏إظهار الرسائل ذات التسميات ظلال سوداء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ظلال سوداء. إظهار كافة الرسائل

19 مارس 2025

توفي والدي قبل أسابيع معدودة ، لم يكن الأمر سهلاً، كان يسكن في الطابق الثاني من منزلنا القديم في اللاذقية، وما زلنا نسمع وقع خطواته، نفس الأصوات التي اعتدنا عليها وهو على قيد الحياة. حتى أن الموقد الذي كان منطفئًا بسبب نفاد الوقود اشتعل من تلقاء نفسه عند الرابعة فجرًا، وسط البرد القارس.


3 أغسطس 2021

في وقت يقترب من منتصف الليل وبينما كنت نائماً على السرير إلى جوار زوجتي التي كانت نائمة حينها على أرضية الغرفة بجانب ابنتنا التي لم يمر على ولادتها سبعة أيام تفاجأت بصراخ زوجتي بصوت مرتفع جداً ، كانت صرخة واحدة مرعبة فزعت على إثرها لأنهض وأرفع البطانية من على رأسي مباشرة فوجدت الغرفة ملأى بالدخان الأبيض بينما كانت زوجتي جالسة على الفراش تصرخ وهي تضع ذراعيها حول الطفلة .


20 نوفمبر 2019

كنت في سن الـ17  من عمري وكدت أن أصاب بالجنون بسبب ما كان يحدث معي ! ، في بيتنا "غرفة" قلما ندخلها رغم أنها جزء من غرفتي ؛ عندما كنت أنام ليلاً وأستيقظ قلقة من النوم كنت أرى بداخل هذه الغرفة شخص طوله تقريبآ يزيد عن 190 سنتمتر،  كان يرتدي ملابس سوداء ووجهه غير محدد الملامح لكن عيناه تشعان ضوءاً غريباً،  كنت أراه دائمآ يتجه نحوي وقبل أن يصل إلي كنت أصاب بحالة إغماء غريبة إلى أن أستيقظ في صباح اليوم التالي مندهشة مما حدث ولا أعرف فيما إذا كان حلمآ ام حقيقة ! 


17 سبتمبر 2019

أروي لكم مجموعة من الأحداث الغير عادية والتي حصلت لنا في منزلنا "المسكون"  عام 2017 ، كنت قد تعودت على سماع الاصوات الغريبة فى بيتنا ،فحينما أكون وحيداً في غرفتي أسمع خطوات أقدام في حوش المنزل ، في البداية كنت أظن أنه خطوات مريبة لسارق أو أي شيء آخر ،وفي كل مرة كنت أخرج وأتفقد المكان ولم أكن أجد أثر لأي شخص ، في بداية الأمر كنت أشعر بالفزع والخوف إنه ذلك الشعور عندما يبرد جسدك وأطرافك وتتصبب عرقاً على جبهتك من الخوف .


10 يوليو 2013

ترويها ميس - المملكة المتحدة
أنا فتاة بريطانية الجنسية ومن أصل سعودي وأعيش في برايتون - إنجلترا ، عندما كنت في الـ 17 من عمري كانت عائلتي في تنقل دائم بين المنازل ، إذ لا نكاد نستقر في منزل لبعض الوقت حتى ننتقل إلى منزل آخر إلى أن قررنا الإستقرار في منزل نهائي ولهذا اقترح أخي آنذاك بناء منزل بدلاً من شرائه فحددنا المنطقة التي نرغب السكن فيها فلم نجد بها إلا قطعة أرض واحدة فقط وكان ذلك من حسن حظنا .


11 يونيو 2012

يرويها عثمان - السعودية
أذكر في إحدى الليالي حينما كنت بعمر 4 سنوات ولما حان موعد نومي كانت أمي تحاول أن تجعلني أنام على سريري الذي كان في غرفة أمي وأبي التي كانت تحيط بها المرايا من 3 جهات ، كانت الغرفة مظلمة إلا من ضوء ينبعث من فتحة باب الحمام المطل عليها ، وتجرأت وقتها لأحدق في المرآة التي أمامي بينما كانت أمي تحاول أن تجعلني أنام  إلا أن محاولاتها ذهبت سدى لأنني لم أكن أشعر بالنعاس ، وفجأة نادى أبي أمي لكي تجلب له لبناً من الثلاجة  فقالت لي أمي : " انتظر حبيبي ، خليني أروح أجيب لأبوك لبن و أرجع ...لا تخاف .. زين"،  فقلت لها: " طيب .. بس لا تطولين " .

12 يوليو 2011

يرويها سعود - الكويت
ذكرت لي أمي تفاصيل أحداث غريبة عاشتها معي حينما كنت في الأشهر الثلاث الأولى من عمري ، ففي إحدى الليالي سمعت أمي أصوات تشبه وقع أقدام وكانت تعتقد أنها تصدر من الطابق العلوي .


3 ديسمبر 2010

ترويها نهلة - مصر
مع أن قصتي تبدأ منذ سن صغيرة ( 4 سنوات ) إلا أنني ما زلت أذكرها حتى الآن كما لو كانت ماثلة أمام عيني وذلك حينما كنا نقيم في بلد عربي ونقطن في قرية صغيرة ، كان أبي قد اشترى مزرعة مناصفة بينه وبين شريك له بحيث توزع إيراداتها بالتساوي بينهما ، وكان منزلنا موجود في هذه المزرعة وبجواره شجرة توت كبيرة ، كانت أمي تحب أن تقطف منها حبات التوت طوال الوقت لأنها كانت في تلك الفترة حاملاً بأخي الأصغر .  وفي وقت متأخر من أحد الليالي خرجت امي إلى الفناء لتقطف التوت، ومثل أي طفلة صغيرة تلازم مرافقة أمها ركضت وراء أمي و وقفت بجانبها


8 أكتوبر 2010

يرويها علي- ليبيا
 في إحدي ليالي شهر أغسطس من عام 2006 وكان عمري آنذاك  14 سنة كنت في منزل جدي الكائن في مدينة  المرج - ليبيا  وكان يقع وراء المنزل زقاق أو شارع ضيق يمر بين المنازل يكاد أن يكون مهجور.، كان ذلك الزقاق معروف لدى الجيران على أنه مسكون أو ماشابه حيث رويت بعض القصص عنه.


25 يناير 2010

مشهد من مدينة كورنيش مدينة الإسكندرية في فصل الشتاء
ترويها ر.ش - مصر
سنوات من عمري تزخر بالحوادث الغريبة حتى أني نسيت أكثرها،فهي اشبه بالروتين اليومي الذي يستحيل علي المرء تذكره بكامل تفاصيله، درست بجامعة بعيدة عن محافظتي مما دعاني للإقامة بمفردي بشقة مستقلة طيلة سنوات الدراسة في مدينة الإسكندرية، و قد كانت هذه السنوات أكثر فترات عمري كثافة من حيث الظواهر الغريبة التي بدأت وأنا بعمر 18 سنة، بماذا ابدأ ؟


5 يناير 2010

ترويها ج.ع - السعودية
بدأت قصتي لما كنت بعمر يقل عن 9 سنوات (6 سنوات على الأرجح) في منزلنا القديم في مدينة الرياض حينها كان الوقت عصراً وكنت مستلقية تحت نافذة غرفتي الواسعة جداً والفارغة إلا من الخزانة والسرير ، غفوت ثم استيقظت على صوت ضجة وحركة قربي حتى شعرت بأن الغرفة ضاقت علي وحينما فتحت عيني رأيت الكثير من النساء يرتدين ملابس أشبه بالأفارقة (جلابيات واسعة ذات ألوان) وكان معهم أكياس وكأنهم قوم رحل وأطفالهم يلعبون بكل الغرفة، أتذكر كيف أني لم استغرب وجودهم فابتعدت قليلاً نحو الحائط لأفسح لهم المجال، تكررت رؤيتي لهؤلاء الأشخاص مدة طويلة حتى عندما لا أكون بين النوم والصحو أي في الصحو تماماً ، كانوا يسكنون غرفتي حتى أني ظننت أن الكل يعرف بوجودهم وبعد مدة عدة أشهر اختفوا فجأة ولك أعد أراهم مطلقاً وحين سألت عنهم علمت أنه لم يكن هنالك أشخاص كهؤلاء مطلقاً في منزلنا.