‏إظهار الرسائل ذات التسميات أضواء غريبة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أضواء غريبة. إظهار كافة الرسائل

7 يناير 2022

كان عمري آنذاك 26 سنة عندما حصلت معي تلك التجربة الغريبة ، كنت عضواً في فرقة موسيقية ولأننا كنا في بداية المشوار لم يتوفر لنا مقر للتدريب فكان ملاذنا تلك الغابة على مشارف المدينة وبحكم أن لكل منا مشاغله فلم يكن لنا إلا الليل للتدريب.


19 يوليو 2020

يرويها أحمد
كان ذلك أيام سنوات الشباب المبكرة في نهاية ديسمبر من عام 1992، اثناء الخدمة العسكرية الإلزامية لسنتين، والملزم بها كل خريج حديث التخرج، حيث تم توجيه كتيبتي المتخصصة في الدفاع الجوي- مضادات الطيران ، لمنطقة (أوزو)  على الشريط الحدودي الليبي مع الجارة الجنوبية جمهورية تشاد، وهو شريط مقفر موحش أيما وحشة، تنازعت ليبيا وتشاد حق ملكيته فكان مسرحا لمعارك دامية قتل فيها الكثير من الجنود من الجانبين، و تناثرت فيه اجساد القتلى وسط رماله، دونما دفن في كثير من الأحيان مما جعله مكانا يشعر فيه المرء بوحشة شديدة و إنقباض في القلب، مهما بلغت شجاعته و إقدامه، خاصة بعد الغروب.

3 نوفمبر 2014

يرويها نور الدين (25 سنة) - الجزائر
قبل أن أبدأ أريد التنويه إلى أن كل ما سوف أذكره لكم من تفاصيل حقيقي وقسمي الآن أمام الله فقصتي سهلة التصديق و ليست خرافة رغم أنني لا أملك تفسيراً  علمياً او منطقياً لها ، وأعرف لكم عن نفسي ، أنا مهندس أبلغ من العمر 25 سنة ، إنسان واقعي إلى أبعد الحدود  ، لم اكن متديناً من قبل ولكنني إنسان مؤمن ، وباختصار كنت متيقناً أن كل ما يتعلق بالماورائيات من وهم الإنسان وأن الله وحده يعلمها و لا دليل مادي عليها.

3 يونيو 2013

يرويها عبد الله (45 سنة)
لقد بحثت سابقاً عن تفسير لما يحصل معي إلا أنني لم أعثر على إجابة شافية ، أنا مدرس لغة انجليزية تونسي وأقيم حالياً في البحرين وعمري 45 سنة ، متزوج وأب لطفل وطفلة في عمر 5 و 4 سنوات ،  وما يحصل معي هو أن هناك ضوء على هيئة نجم أبيض اللون أراه يلمع ويختفي أمامي حيث وليت وجهي ، ويمكن لأحد أن يشك في أن عيني متعبة من السهر أو تحضير الدروس ، لكن الضوء أو النجم أراه في وضح النهار ويظهر حول يدي عند كتابتي لشرح الدرس على سبورة بيضاء في ضوء النهار في الصف أما في الليل فأراه أمامي في كل أرجاء البيت سواء في منزل الوالد في تونس سابقاً أو في البحرين حالياً ويكون أحيانا أحمر كضوء عمود كهرباء الشارع.

30 أكتوبر 2012

ترويها ليندا - ليبيا
كنت اعيش حياتي برفاهية ولم أفكر يوماً بعالم الموت أو الأشباح التي كانت بالنسبة لي أمور غير واقعية إذ اعتقدت أن الذي  يموت يذهب إلى عالم يعلمه الله وعند تلك اللحظة تنتهي صلته وأثره في هذه الدنيا خصوصاً أنني لم أشهد موت أحد عزيز على قلبي منذ أن كنت صغيرة ورغم أن جدي توفي وأنا في التاسعة من عمري إلا أنني لم أفهم الموت آنذاك وما يعنيه فقدان شخص ،ولكن  قبل حوالي سنتين أي في عام 2010 وقع أمر دفعني لإعادة التفكير.

30 أبريل 2012

يرويها خلف - السعودية
كنت بعمر 16 سنة عندما انتقل سكن عائلتنا من المنطقة الشرقية إلى منطقة الحجاز حيث بقي منزلنا القديم خاوياً بعد إنتقالنا لمدة 9 أشهر قبل أن نوفق في بيعه ،  لكن بعد إنقضاء فترة 6 أشهر على إنتقالنا طلبنا من أبي (أنا واثنين من إخوتي الشباب ) أن يأذن لنا بقضاء الأيام الثلاثة الاولى من فترة العيد في منزلنا القديم في المنطقة الشرقية حتى يتسنى لنا أن نقابل أصدقائنا هناك فوافق ،  فذهبنا هناك وقررنا أن تكون جمعتنا مع أصدقائنا في ملحق المنزل الكائن في الدور الثالث .


5 سبتمبر 2010

تحيط بالمنزل والتلة مجموعة كبيرة من أشجار السنديان الموغلة في القدم منذ مئات السنين
ترويها مسيد المومني - الأردن
لا زلت أذكر حادثة غريبة لم أجد تفسيراً لها لحد الآن، حدث ذلك لما كنت في الثامنة من عمري في فترة بعد الظهر وفي العطلة الصيفية حينما كنت ألعب وحدي بالقرب من منزلنا الكائن في قرية قريبة من مدينة عجلون الأردنية، حيث كنت أقف على تلة تطل على وادي.


21 يونيو 2010

يرويها أحمد - مصر
منذ عدة أيام زارني أحد الاصدقاء في وقت متأخر من الليل وكانت الساعة تشير إلى حوالي 2:00 بعد منتصف الليل ثم طلب مني أن نتجول فى بلدتنا لنتنشق نسمات من الهواء العليل لعلنا نخفف من وطأة حرارة الصيف فوافقت وخرجت معه ، مشينا لمسافات طويلة وكانت تندر مشاهدة أي من الناس في ذلك الوقت المتأخر، وبينما كنا نتجول ونتبادل أطراف الحديث عبرنا جسر (كوبري) كانت تقع وراءه مقابر تعتبر الأكبر مساحة على مستوى المحافظة التي نقطن فيها ، تشغل تلك المقابر مساحة كبيرة إلى درجة أنها تحتل حيزاً واسعاً من الاراضي الزراعية، وكانت مظلمة في ذلك الليل رغم وجود عدد محدود من أعمدة الإنارة ، الإنارة كانت خافتة لا تكفي لرؤية المقابر بدقة كما نراها في النهار .


15 يونيو 2010

يرويها أبو أحمد - السعودية
في سنة 1986 كنت أقضي عطلة الصيف الدراسية في قريتنا الزراعية التابعة لمحافظة يطلق عليها سدير على بعد 160 كم إلى الشمال من مدينة الرياض في أقليم نجد من جزيرة العرب حيث أعمامي و خوالي ، آنذاك كنت بعمر 17 سنة ، وفي عصر أحد الأيام ذهبت في نزهة خلوية للصحراء برفقة 2 من أبناء خالي أحدهما يقاربني بالعمر و الآخر اصغر مني بـ 3سنوات تقريباً، كان الهدف من تلك النزهة هو الترويح عن النفس و شرب الشاي بإحدى المغارات او تحت احدى الاشجار كما اننا نحمل معنا بندقية لصيد الطيور البرية كالحجل و القطا، وهكذا استمرت نزهتنا الى أن حل وقت صلاة المغرب حيث كنا في طريق العودة إلى القرية فتوقفنا لأداء الصلاة ، كان الوقت يقترب من الساعة 7:00 مساء.


27 نوفمبر 2009

يرويها عبد المحسن - الكويت
أعتقد أنني عشت تجربتين غريبتين في الكويت ما زالتا تؤرقان تفكيري في إعطاء تفسير معقول لحدوثهما ، وقعت الحادثة الاولى في ربيع عام 2007 وكان الجو صحواً ، آنذاك كنت بعمر 14 سنة حيث قررت أنا وأخي البالغ من العمر 18 سنة أن نلعب التنس على سقف منزلنا وكانت الساعة تشير إلى حوالي 5:00 مساء وفعلاً جمعنا عدة اللعب وصعدنا الى السقف وبدأنا اللعب .