‏إظهار الرسائل ذات التسميات أصوات غامضة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أصوات غامضة. إظهار كافة الرسائل

19 مارس 2025

توفي والدي قبل أسابيع معدودة ، لم يكن الأمر سهلاً، كان يسكن في الطابق الثاني من منزلنا القديم في اللاذقية، وما زلنا نسمع وقع خطواته، نفس الأصوات التي اعتدنا عليها وهو على قيد الحياة. حتى أن الموقد الذي كان منطفئًا بسبب نفاد الوقود اشتعل من تلقاء نفسه عند الرابعة فجرًا، وسط البرد القارس.


7 نوفمبر 2022

في الليل فقط عواء كلبة دائماً تحت نافذتي يشبه بكاء امرأة ، بعد أن تعوي ثلاث ليال متتالية ، يحدث وفاة في الحارة أو الأسرة ، المريب في الأمر أن لا أحد يسمع صوتها غيري .


25 أبريل 2022

عملت كحارس وحفار قبور لمدة عام في مسقط رأسي في أونتاريو-كندا ، وكان يُطلب مني عادة تنظيف الضريح الرئيسي من أعلى إلى أسفل ، وكان مديري قد أعطاني المفاتيح في اليوم السابق وقال لي أنه بإمكاني القدوم باكراً قبل أن تفتح المقبرة للجمهور.


30 مارس 2022

 كنت أعمل بوظيفة فني طب طوارئ لدى شركة إسعاف وكانت سيارة الإسعاف من موديل Rig 12 ويُزعم بأنها "مسكونة" نظراً لما روي عنها من قصص غريبة عاشها الكثيرون من فنيي طب الطوارئ ، غير أنني لم أكن أكترث لتلك الماورائيات حتى عشت تجربتي الخاصة معها.


22 مارس 2022

عدت إلى منزلي بعد طرد طليقي السابق بشكل قانوني وقد ترك المنزل محطماً ومزرياً بالقمامة المتناثرة وثقوب في الحيطان وسجاد لا يمكن إصلاحه، كنت أعمل بدوام كامل ثم أعود إلى المنزل لأقوم بتنظيفه لساعات كل ليلة.


27 يناير 2022

حكت لي خالتي تجربتها قبل زواجها أي لما كانت عازبة،  كانوا يسكنون في منزل في مدينة وهران وكان مدخله يتلاقى مع منزل جارهم ، وكانت تحصل في منزل الجار أشياء غريبة في الليل ، حيث كانوا يسمعون صوت صرخة تشبه صوت صرخة شاب من معارفهم عندما تعرض لحادث سيارة ليلاً فصرخ بالقرب من منزلهم قبل أن يتوفى على أثره.


7 يناير 2022

كان عمري آنذاك 26 سنة عندما حصلت معي تلك التجربة الغريبة ، كنت عضواً في فرقة موسيقية ولأننا كنا في بداية المشوار لم يتوفر لنا مقر للتدريب فكان ملاذنا تلك الغابة على مشارف المدينة وبحكم أن لكل منا مشاغله فلم يكن لنا إلا الليل للتدريب.


19 يوليو 2020

يرويها أحمد
كان ذلك أيام سنوات الشباب المبكرة في نهاية ديسمبر من عام 1992، اثناء الخدمة العسكرية الإلزامية لسنتين، والملزم بها كل خريج حديث التخرج، حيث تم توجيه كتيبتي المتخصصة في الدفاع الجوي- مضادات الطيران ، لمنطقة (أوزو)  على الشريط الحدودي الليبي مع الجارة الجنوبية جمهورية تشاد، وهو شريط مقفر موحش أيما وحشة، تنازعت ليبيا وتشاد حق ملكيته فكان مسرحا لمعارك دامية قتل فيها الكثير من الجنود من الجانبين، و تناثرت فيه اجساد القتلى وسط رماله، دونما دفن في كثير من الأحيان مما جعله مكانا يشعر فيه المرء بوحشة شديدة و إنقباض في القلب، مهما بلغت شجاعته و إقدامه، خاصة بعد الغروب.

25 مارس 2020

في أحد أيام الشتاء الباردة وحينما كنت جالسة مع أختي أمام المدفأة الكهربائية نتحدث كعادتنا جاءت أمي تصرخ علي لتأمرني بغسل الصحون فرفضت وقتها وطلبت أن تؤجل هذه المهمة إذ كنت أشعر بالبرد لكنها صبت جام غضبها ورمتني بمنضدة بلاستيكية لم تصبني بعد أن أبعدت وجهي لتفادي الضربة ومع ذلك شعرت بألم غريب في عيني فصرخت ليتجمع الظلام في عيني و تنعدم رؤيتي تماماَ !


2 ديسمبر 2019

في عام 2014 كنت أعمل لدى مقاولة مختصة في بناء المنازل و الأكواخ الخشبية ، كنا قد عملنا في بناء كوخ لعائلة تقطن في الديار الأوروبية و بعد مرور حوالي 3 اشهر جاءنا إتصال من أقرباء العائلة الذين أخبرونا بضرورة حضورنا لأن هناك تشققاً في احد أعمدة الكوخ كان قد اتسع بسبب موجة من الأمطار،  كان علينا العودة إلى هناك لإصلاح الأمر لكن المشكلة أن المكان بعيد جداً و ناء إذ كان يبعد عن المدينة حول 150 كلم عميقاً في وسط جبال الريف في شمال المغرب حيث كان الكوخ يحاذي بيت العائلة وهو مقام لإستقبال الضيوف ولإقامة حفلات الشواء صيفاً ، أحضرنا المستلزمات في شاحنة صغيرة ، كنا 7 اشخاص ، صاحب الشاحنة و نحن الستة في سيارة دفع رباعي.


23 يناير 2018

سبق وأن رويت لكم تجربتي التي نشرت تحت عنوان في قبضة الجاثوم ، وما زالت الأحداث مستمرة وتزداد غرابة من حيث رؤى الجن وشدة من ناحية الأذى الجسدي، أصبحت بعمر 21 ولا زلت أاحس بهم في المنزل.

 أصبحت أكره نفسي وأكره أهلي ، غريبة في تصرفاتي وبكل شيء بي، وافقت على مرافقة أبي إلى شيخ  نعرفه، حددنا يوم معين وذهبنا إليه ، كانت أول جلسة منذ عودتي من جدة بسبب دراستي،  لم أكن استطيع الذهاب إليه كل يوم ، كنا نحدد الجلسات كل فترة شهرين او ثلاث . 


3 مايو 2015

ترويها سارة (29 سنة) - كندا
حدثت هذا التجربة مع أخي الذي يصغرني بعامين حيث كنا ندرس بالجامعة في مدينة دمشق ، كان من عادة أخي الخروج مع أصدقاءه كثيراً وكان من عادته أن يطيل في سهرته معهم فيتأخر في العودة وهذا ما كان يشعرني بإزعاج شديد منه لأنني أراه مسؤولاً عني خصوصاً أننا بعيدان عن أهلنا.


13 أكتوبر 2014

يرويها أحمد (22 سنة) - السعودية
ذات مرة وفي فصل الشتاء قررنا الذهاب في رحلة برفقة أصدقائي إلى الصحراء ، حينها كنت أصر عليهم الذهاب إلى جوار جبل يبعد مسافة 85 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة تبوك - السعودية ،ويطلق عليه اسم جبل الكلّاب وهو معروف بقصصه عن الجن والأشباح ، وبعد إصرار طويل وافقوا على الذهاب إليه .


12 أكتوبر 2014

يرويها أحمد. ظ  (17 سنة ) - الجزائر
أنا طالب في الثانوية وعمري الآن 17 سنة وفي السنة ثانية بكالوريا (العام الأخير)، موطني الأصلي في مكان بينما أدرس في مكان آخر وهو مدرسة داخلية لها تاريخ عريق ، دخلت إلى هذه المدرسة الداخلية عندما كان عمري 16 سنة، ودرست بها السنة الأولى من الثانوية العامة (بكالوريا) ، وتدور حول هذه المدرسة أسطورة ترجع إلى عشرات السنين مفادها أن أحد طاقم الإدارة القدماء قد انتحر بشنق نفسه في حمام المدرسة، وذلك لأن تلاميذ الثانوية في ذلك الوقت نجحوا في النصب عليه فأصبحت مهنته أو حتى حريته في خطر بسببهم.

24 أغسطس 2014

ترويها أم علاء (36 سنة) - تركيا
تجربة غريبة جداً حصلت معي منذ أسبوع ، لقد قرأت عن لعبة ويجا Ouija إلا أنني لم أكن أعتقد مطلقاً بأنها ستكون بوابة تنفذ منها الأرواح أو الشياطين أو الجن، كنت على يقين أنها مجرد لعبة ومن باب الفضول والتجربة ولكي اثبت لأخي الذي عاندني بشأن اللعبة قررت تنزيل تطبيق اللعبة على الهاتف المحمول وتجربتها .


10 يوليو 2013

ترويها ميس - المملكة المتحدة
أنا فتاة بريطانية الجنسية ومن أصل سعودي وأعيش في برايتون - إنجلترا ، عندما كنت في الـ 17 من عمري كانت عائلتي في تنقل دائم بين المنازل ، إذ لا نكاد نستقر في منزل لبعض الوقت حتى ننتقل إلى منزل آخر إلى أن قررنا الإستقرار في منزل نهائي ولهذا اقترح أخي آنذاك بناء منزل بدلاً من شرائه فحددنا المنطقة التي نرغب السكن فيها فلم نجد بها إلا قطعة أرض واحدة فقط وكان ذلك من حسن حظنا .


4 يونيو 2013

ترويها فائزة (42 سنة)
أسرد لكم قصة حقيقية وغريبة في نفس الوقت حدثت معي في سن الـ 16 من عمري ، حدث هذا عندما كنا نسكن أنا وعائلتي المكونة من 7 أفراد  (أمي وأبي و 3 أخوات وأخ واحد) في منزل جدتي (والدة أبي) الذي كان منزلاً من الطراز القديم ويحوي فناء داخلياً ندعوه (حوش) وذلك بعد أن عدنا في عام 1978 من منزلنا في الجزائر التي ولدنا ونشأنا فيه.

21 أبريل 2013

ترويها مرام - سوريا
في يوم من أيام عام 2011 حدث معي شيءٌ غريب ، كنت في المنزل وحيدة وقررت الذهاب للنوم لبعض الوقت وكان ذلك في وقت الظهيرة فاستلقيت على الفراش ولما أغمضت عيناي سمعت صوتاً قوي لإغلاق باب وكان صادراً من خارج الغرفة ، فنهضت من الفراش وخرجت لأرى ما حصل وبحثت في كامل المنزل لكني لم أجد أثراً لأي نافذة مفتوحة وتأكدت من باب المنزل الخارجي مقفولاً ، ولتوخي الحذر قمت بإغلاق جميع أبواب الغرف ومن ثم عدت إلى الفراش واستلقيت من جديد وبدأت اقرأ المعوذات.

15 ديسمبر 2011

ترويها صوفيا - المغرب
بدأت قصتي خلال السنة الماضية حين انتقلت انا و صديقتي الى شقة جديدة تقع في احدى المدن التي يرتادها الطلبة المغاربة والأجانب من اجل انهاء دراساتهم الجامعية و هي مدينة (فاس)، كانت الشقة شديدة البرودة لدرجة لا تطاق مع ان الجو كان لطيفا في الخارج فقررت انا وصديقتي اقتناء جهاز تدفئة كهربائي ، كنا نتركه مشغلا طوال اليوم على أمل تدفئة الشقة لاقصى حد ممكن و الغريب في الأمر و حين عودتنا في اليوم الأول وجدنا الجهاز مطفىء وحرارة البيت منخفضة جداً ، استغربنا في البداية لكننا اقتنعنا انه ناتج عن انقطاع في التيار الكهربائي أو خلل في الجهاز لا اكثر وفي اليوم التالي تكررت نفس الحادثة و هذا ما دفعنا الى الشك و خصوصاً أن باقي الأجهزة الكهربائية كانت تعمل بشكل جيد  ، مع مرور الأيام لم تحدث أي أمور غريبة في الشقة رغم برودتها الا أننا اعتدنا عليها.


4 أكتوبر 2011

ترويها منيرة - البحرين
جرت عادتي عندما كنت بعمر يتراوح بين 7 إلى 8 سنوات أن استيقظ عند منتصف الليل لأذهب الى الحمام ، وفي إحدى المرات التي كنت فيها جالسة على المرحاض سمعت طرقات على الباب وثم صوت أمي وهي تقول لي :" افتحي الباب بسرعة .. أخوكي ينزف دماً من أنفه " ، فأجبتها : " دقيقة ... ماما " ، ولما فتحت الباب لم أجد أحداً ! ، فذهبت إلى غرفة أمي لأخبرها بأنني خرجت من الحمام وأن بإمكانها استخدامه غير أني وجدتها نائمة في سريرها ، لم أهتم لما حدث وذهبت لأنام وفي الصباح سألت أمي : " لماذا طرقتي باب الحمام ومن ثم ذهبتي إلى النوم ؟ " , فأجابت بأنها لم تفعل ذلك !!