13 يناير 2011

تجارب واقعية مع لوح الويجا

إعداد : كمال غزال
يعتبر لوح الويجا أحد أدوات الكتابة التلقائية Automatic Writing والتي تمكن الأشخاص من إجراء إتصال مزعوم مع كيانات أو أرواح في العالم الآخر ، ولهذا اللوح قصص وتجارب كثيرة مع الناس في الغرب نظراً لإنتشاره وسهولة إقتنائه وقد يبدو اللوح مفيداً في بعض الحالات لكنه في أحيان كثيرة يفتح الباب أمام كيانات شريرة تثير القلق ويصنف من الألعاب الخطرة ، هذا إن اعتبر لعبة بالأساس، ونذكر فيما يلي عدداً من التجارب الواقعية مع لوح الويجا منقولة على لسان من يرويها :

1- الويجا يفتح قناة مع روح قاتل
لم أكن صدق أبداً هذا النوع من الأمور حتى رأيت بأم عيني، حدث ذلك في خريف عام 1998 ، تكلمنا أنا و رفاقي عن إجراء جلسة مع لوحة ويجا ورغم أنني كنت متشككاً لكنني رحبت بتلك الفرصة بكل سرور. لم يكن لدينا لوح ويجا كما لم أكن أرغب في أن أتكبد عناء الطريق للبحث عن إحداها لذلك صنعناه بأنفسنا. كانت قطعة من الورق المقوى كتبنا الحروف عليها، حتى أننا وضعنا رسم الشمس والقمر في الزوايا العليا. ولصنع المؤشر (بلانشيتو) قطعنا شكلاً مثلثاً من الورق المقوى والذي كان من المفترض أن يتحرك بسلاسة على غرار الألواح المباعة في السوق لكنه كان يحتاج منا إلى تطبيق قوة أكبر لكي ينتقل على اللوح، واسمحوا لي أن أحدد مسرح الحدث، نعيش في هانتسفيل - ولاية تكساس الأمريكية ، فتاريخ اليوم الذي قررنا فيه بدء جلسة الويجا تطابق مع اليوم الذي كان فيه (مارتن غورول) ينتظر في طابور الإعدام بسبب جريمة ارتكبها لكنه لاذ بالفرار ثم عثر على جثته لاحقاً في نهر لم يكن بعيدأً عن منزل صديقي. كان المنزل قديماً ومتهالكاً وكنا نستخدم الغرفة الوسطى التي كانت غرفة جلوس فيما مضى ولكنها الآن تستخدم كغرفة نوم. كنا 10 أشخاص جلسنا وكان النور خافت وصادر عن ضوء شمعة كالتي توضع في قالب الكعك (الكيك).

- كنا نردد طوال الليل: " دعونا نتحدث إلى غورول ".   كان (تانر) و (ميليسا) في طريقهم للمس المؤشر. مع أنه لم سبق لـ (تانر) أبداً أن قام بذلك من قبل ، لكن (ميليسا) شهدت كيف تم. فحينما حاولا وضع أيديهما على المؤشر سأل تانر : "هل هناك أي من الأرواح هنا لهذه الليلة ؟ " ، كنت أعلم انه أمر سخيف لكن ينبغي أن يقوله أحد منا لكي تبدأ الجلسة ثم تحرك المؤشر وكان هذا صدمة كبيرة لنا، لأن أصابعهما لم تلمسا بعد المؤشر فعلياً . حيث كانت السبابة والوسطى لكل منهما تحوم فوق المؤشر على بعد بوصتين منه.

- أصيب الحميع بالدهشة لدى انتقال المرشر ببطء شديد وجعل المتشككين أمثالي يشعرون بالصدمة فالتزمنا على الأقل بالصمت والفضول، انتقل المؤشر إلى خانة "نعم". ومن تلك اللحظة لا أذكر سوى عدد قليل من الأسئلة المطروحة. أتذكر مثلاً عندما سأل تانر: " ما هو اسمك ؟ " فأتت الإجابة من تنقلات المؤشر على الأحرف : " من المفترض أن يكون غورول أو " Used to be Gurule ". في تلك اللحظة قلت : " لم يكتب كـ غورول Gurule ، اعتقد أنه أتى غرورولي Gurulli "، فرد علي (تشاد) وقال انه ينظر اليها في الورقة وكانت فعلاً "غورول" Gurule .

- بعد ذلك حدثت بعض الامور الغريبة. كان (تومي) يجلس بجانبي فأومأ لي: " هل رأيت ذلك ؟ " وقبل أن أتمكن من الإجابة ، أجاب (تشاد): "رأيت ذلك !"، شخصياً لم أرى شيئاً ولكن في وقت لاحق قالوا أن الجانب الأيسر من المؤشر ارتفع خارج اللوح وانسحب إلى جهة اليمين ، ورغم أنني لم أكن مصدقاً لكن ما رأيته بعد ذلك جعلني أصدق.

- كانت أصابعهم على حرف T ، ثم انزلق المؤشر إلى حرف A بسرعة رغم أن أصابعهم ما تزال فوق حرف T وما كان منهم سوى أن تركوا أيديهم عن المؤشر لما رأوا هذا الإنتقال. في تلك اللحظة شعرت بالإختناق أو الرعب من الأماكن المغلقة Claustrophobia، أحسست بثقل على صدري وغصة في حلقي .

- ثم سألنا سؤالاً تحققنا من حقيقة إجابته، كان (شاي) يجلس على السرير على بعد حوالي 4 أقدام من اللوح فقال أن (مارتن غورول) ذهب إلى المدرسة الثانوية في منطقة (كوربوس كريستي) لكنه لم يذكر لنا المكان بالتحديد وقد سبق لـ (شاي) السفر كثيراً بصفته مندوب لمدرسته FFA Officer فهو يعلم معظم المدارس في هناك، ولم يكن أياً منا يعلم بمنطقة (كوربوس كريستي) في أي وقت مضى أو أي شيء حيال ذلك.

- ثم وجه تانر سؤالاً لـ (غورول) عن مكان مدرسته الثانوية. فانزلق المؤشر إلى حرف R ثم إلى حرف A ، وحدقت عيون (شاي) فانتقل للجلوس مباشرة أمام اللوحة وقال :" مستحيل ! " ثم انتقل المؤشر إلى حرف Y (تشكل كلمة RAY) ثم قال (شاي) : " إنها راي تكسانز RAY Texans ، إنها مدرسة في منطقة كوربوس ! ! "، فصدم الجميع ، وأعتقد أنهم شعروا جميعاُ بالإختناق كما أحسست. عند هذه النقطة ركض (تانر) الى المطبخ وأضاء النور وقال أنه يشعر بالقشعريرة من الرعب وعيناه تدمعان ثم قال :"  أنا أتذكرها كما لو أنها حدثت بالأمس ، يا تومي لن أعود إلى مكاني هناك، شعرت بأن شيئاً ما كان حولي له صلة بهذا المنزل" ، حتى انه قال : " حسناً، اطلبوا منه أن يغادر هذه اللحظة ، لأن هناك شيء ما هنا، أريد أن أذهب " .

- بعد أن هدأ (تانر) قليلاً دخل وطلب من الروح أن تغادر لكن المؤشر انتقل إلى خانة " لا ". فكرر طلبه مجدداً وكانت الإجابة " لا " أيضاً، وفي المرة الثالثة كانت الإجابة " لا "، لكن المؤشر انتقل بعدها إلى وسط اللوح وتوقف عن الحراك ولأنه لم يتحرك مجدداً ذهبنا إلى الشرفة الخلفية وأحرقنا اللوح في حين كان البعض منا يدخن. وعندما رجعنا إلى الداخل ، وفي اللحظة التي دخل فيها آخر شخص منا المطبخ وأغلق الباب وقعت الأواني من الرف وكذلك الصور الممغنطة من على باب الثلاجة على الأرض، التزم جميعنا بالصمت. وفي تلك الليلة نام (تومي) و (شاي) في غرفة أخرى، وأنزلوا رؤوس الغزلان التي كانت معلقة على جدار الغرفة فهم لا يريدون منها أن تتحدث إليهم أيضاً في منتصف الليل وهذا ما ينقصهم ! وأنا أدرك تماماً كيف يمكن للعقل أن يجعل الإنسان يفكر برؤية أمور غير موجودة.

- في تلك الليلة لم يملك أحد منا تفسيراً ، لم يعلم أياً منا في تلك الغرفة ما هي المدرسة التي كان يذهب إليها (غورول) ، والشخص الوحيد الذي كان يعرف الإجابة كان جالساً بعيداً عن اللوح. ولا يمكن أن تكون تلك الرسائل مجرد تنقل عشوائي على الاحرف. وفي نهاية الفصل الدراسي semester وخلال بحث أجريته على الإنترنت تبين لي أن (غورول) ذهب إلى مدرسة (راي تكسانز) الثانوية ! ، حدث الكثير من أمور غريبة في هذا المنزل بعد تلك الليلة. قضيت الكثير من الوقت هناك، وكانت الأبواب تنفتح وتنغلق من تلقاء نفسها، وقاطع الطاقة كان يبدل بين وضعية التشغيل والإطفاء من دون أي سبب ظاهر. وقالوا ان التلفزيون كان أيضاً على هذا النحو ، أعلم أنه من المحتمل أن نحصل على تفسير لما حدث لكنني في تلك الليلة كنت متأكداً أنني كنت شاهداً على ظاهرة خارقة للطبيعة.

يرويها وليام.س

2- بعث الراحة في نفس صبي راحل
كنت أعيش في منزل مسكون، في الواقع كنا نناقش كتاب حمل عنوان " كتاب الاشباح بوكونو " وهي بوكونو هي اسم لعائلة كبيرة ذبحها الهنود وما زالت أرواحهم تهيم في المكان. كان لدينا العديد من التجارب مع أطفال هذه العائلة. فبدأنا باستخدام لوح الويجا فوجدت روحاً ، كان صبياً صغيراً قتل بفأس على يد رجل كان يعتقد أنه والده. وبعد عدة سنوات ، قررت استخدام اللوح مرة أخرى فاتصلت معي روح نفس الصبي وأرشدتني إلى قبره. ومن المثير للاهتمام ، أنني وجدت على شاهد القبر رسم صبي صغير مع رجل وراءه ، وخلف ذلك الرجل كان هناك هندياً معه فأس من ذلك الزمن ، أعتقدت أن الهندي هو من قتل الصب يبينما كان الصبي يعتقد أن والده هو من قتله. وعندما أخبرته مرة أخرى بما أعتقده عن قاتله بدا أنه وصل إلى راحة في نفسه مع هذه المعلومات ولم نسمع منه شيئا منذ ذلك الحين. وكانت تجربتي هذه أول تجربة "تفاعلية" من نوعها في حياتي.

يرويها توماس راشيل

3- تجربة الإرتفاع مع لوح ويجا
حدث ذلك عندما كنت بعمر 9 سنوات. كنت قد اشتريت بنفسي لوح ويجا من مخزن الألعاب فيما بدا لي أنه لعبة ممتعة لم أسمع بها من قبل وليس لدي فكرة عنها، كنت مرتبكة عندما أحضرت اللوح للمنزل حيث أصبحت أمي غاضبة جداً عندما رأتها ، وقالت لي: " هذه الأمور ليست للعب ،وفي الحقيقة يحرم الله استخدامها لأنها تعتبر أداة للشعوذة والسحر الاسود " ، لقد نشأت في أسرة متدينة جداً ومع ذلك لم تأخذها مني لكنني كنت خائفة من استخدامها.

و بعد بضعة أشهر خلال العطلة الصيفية ، قررت أنا وأختي أن نأخذ اللوح ونحاول تجربته. ولم يحدث شيء كالعادة ثم بعدها حاولت أختي (4 سنوات) أن تتصل بجدتي دوروثي (تدعى دوت Dot ) التي توفيت قبل ولادتي.

- سألنا عن جدتنا فأجاب اللوح بـ " مرحبا يا بنات... " HELLO GIRLS ، وقبل أن أواصل الحديث أريد أن أشرح كيف كنا في غرفة الجلوس ، كانت أختي تجلس على الأريكة بينما كنت جالسة على حافة طاولة القهوة. وكان اللوح بيننا على مسافة موطئ قدم . وكنا قد شاهدنا أفلاماً في وقت سابق من هذا اليوم وكان هناك وعاء بلاستيكي برتقالي اللون على الأرض يحوي بقايا الفشار وموجود على الجانب الآخر من الغرفة. كان ظهري إلى الوعاء المذكور لكن أختي تستطيع رؤيته بوضوح. على أي حال ، كنت على وشك أن أطرح سؤالاً على " الجدة " عندما رفعت أختي يديها عن المؤشر (البلانشيتو) وصرخت وتبكي :" يا إلهي! "  ، وأشارت باتجاه كتفي، التفت حولي فرأيت وعاء الفشار يحوم على إرتفاع قدمين بعيداً عن الارض ! ولسبب ما كنت مجنونة حقاً. كنت أعلم أنه لم يكن جدتنا ، لكن شيئاً آخر حدث أيضاً حيث انزلق المؤشر مني بعنف عبر اللوح فيما كانت يدي لا تزال عليه ، لذلك تركته من يدي وصرخت : " كفى ! "  ، فانقلبت وعاء الفشار رأساً على عقب وسقطت وتناثرت حبات الفشار منه على الأرض في كل مكان. كما توقف المؤشر عن الانزلاق على اللوح وانقلبت على نفسه.

نعم صدقت تحذيرات أمي !  كانت أختي خائفة إلى درجة أنها ترفض إطلاقاً لمس لوح الويجا مرة أخرى. مزقت اللوح إلى قطعتين ورميت به بعيداً ومن الغريب أن تلك الأحداث العجيبة لم تحدث مرة أخرى رغم لعبي بلوح الويجا لاحقاً .

ترويها LadyMasque

4- وعيد الويجا
كانت صديقتي على موعد عشاء في شقة صديقها لكنها كانت خائفة من الذهاب لوحدها حيث كان صديقها يشارك شاباً آخر في نفس المنزل ، فدعتني لمصاحبتها والقدوم معها وهكذا تم ، وبعد العشاء أرادوا اللعب بـ لوح الويجا لكنني رفضت. وكان قد مضى 9 أشهر بالضبط على وفاة أبي ومازال شعوري قوياً اتجاهه حتى أنني كنت ارتدي بعض الحلي التي أهداني إياها فضلاً عن أحد قمصانه الـ تي-شيرت وكنزته الصوفية لكي أشعر بأنه معي وبقربي، بالإضافة إلى كون الغرفة مظلمة كنت أحس بشعور إختناق كما لو أن الأوكسجين يخف من الغرفة. فسألوا لوح ويجا (الكيان) عن الشخص الذي المرغوب في التحدث إليه فنطقت (من خلال المؤشر) بالاسم الذي كانوا ينادونني به في طفولتي !، وللعلم لم تكن صديقتي (شيرايل)تعلم بذلك الاسم لأنها كانت صديقة جديدة إلى حد ما كما أنها لا تعرف أبي أيضاً ، فأثرت ضجة وقلت : " لا..." ، ثم أخبرت (شيريل) أنني أريد أن أخرج من هنا في الحال ولما سألوا لوح الويجا عن اسم الكيان أجاب بـ اسم والدي ! وللمرة الثانية أؤكد أن اسم أبي غير معروف لصديقتي أو لغيرها في المكان.

- شعرت بالغضب وقلت لهم :" أعلم أنه يكذب ! "، فانطفأت الشمعة فجأة وصرخت (شيرايل) وقالت أنها لا تتمكن من ترك المؤشر من يدها وكذلك قال الشابان الذين كانوا في حالة ذهول. بدأت أشعر بأن كياناً غير مرئي يخنقني وكنت أتلوى على الأرض وأدعوا أبي ليساعدني. وفي الوقت نفسه كان يتعين على صديقنا أن يأتي ليرجع بنا عند حوالي الساعة 8:00 مساء.

ولما سمع صراخنا وبدا علينا حالة من الإندفاع للخروج من الغرفة سحبني وأخرجني إلى السيارة وبعد أن أمن علي عاد ثانية لأخذ (شيريل). لم نحاول التكلم عن ما حصل ثانية ، رغم أن الشابين حاولا الإتصال بنا للإعتذار والتكلم عن الحادثة، لكننا أخبرناهما بأن يتركونا وشأننا.

ترويها Catalyst P

5- الكيان "أماندا"
لما كنت بعمر 7 سنوات اشتريت أول لوح ويجا إذ لطالما أحببت الرعب ، وعندما قالت لي أمي أنها "لعبة تمكنك من التحدث مع الموتى " لم أستطع المقاومة! ، لذلك كنت ألعب كثيراً باللوح في منزل صديقي (ريان) حيث كنت بعمر 8 سنوات وهو كان بعمر 7 سنوات ، كنا نلعب دائماً عندما يحل الظلام ، تحدثنا مع عدد من الأشخاص (كيانات)، وكان كل واحد منا يعتقد أن الآخر يحرك المؤشر ، وفي إحدى المرات لعبنا وحصلنا على شخص يدعى أماندا وقالت إنها يمكن أن تخرج، لم نفهم ما ذا كانت تقصد لذلك أوقفنا اللعب. بدأ (ريان) يشعر بالبرد وقال انه يشعر بأن شخصاً ما يتنفس على رقبته.وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، كنت أعتقد أن (أماندا) لا بد أنها موجودة بجوار منزلي ، لم يكن هناك أحد في المنزل في اذلك الوقت. كان أختي في مدرسة الرقص وذهبت أمي للعودة بها كما ذهب أبي إلى منزل عمي. لم يكن هناك شيئ يحدث ، جلست أنا وريان على سريري (في الطابق السفلي) ونحن نعد بعض المال الورقي (لعبة) الذي سرقناه من أختي وفجأة شعرنا بنسيم فنظرنا في أعين بعض، ثم بدأت DreamCatcher ( أمر يعلق أعلى السرير ويتدلى منه أشكال كالريش أو الدمى) بالتحرك فوق سريري رغم أن المكيف لم يكن شغال ذلك الوقت، ولا شيء سوى الصمت في المنزل. نهضت أنا و (ريان) وصعدنا إلى الطابق العلوي من المنزل وركضت الى غرفة الأسرة. كان هناك مصباح كبير يتدلى من السقف ومرآة على يسارنا. ولما توجهت لتشغيل ستيريو (كان على يميني) شعرت أن شيئاً ما قد تحرك. استدرت ونظرت إلى ( ريان) الذي كان خلفي. فنظرنا وكان المصباح يهتز ! ، فصرخنا وركضنا إلى الطابق الثالث حيث غرفة أختي (ميشيل). كان لديها جهاز راديو وجلس (ريان) على سريرها ، وعندما ذهبت لتشغيل الراديو ، كان كل شيء على الرف يهتز. ثم هرعنا إلى غرفة أبي وأمي واتصلنا بوالدينا . ولم يحدث شيء آخر بعدها.

ترويها RoXyChIcK188

تـنبـيـه
نحذر من مغبة اللعب مع المجهول سواء من خلال لوح الويجا أو طرق الكتابة التلقائية الأخرى كـ السلة وغيرها ، لأن العواقب قد تكون غير متوقعة ومفاجئة وقد تأتي بهواجس مدمرة لعقل الإنسان الذي هو أعظم ما يملك في هذه الحياة حتى وإن كان الشخص متشككاً بفعالية تلك الوسائل  أو غير مؤمن بالأساس لفكرة الإتصال بالكيانات (أرواح موتى أو جن أو شياطين ) ، إقرأ كيف ينظر المتشككون للإتصال بلوح الويجا هنا.

شاهد الفيديو
عدد من أفراد طاقم التمثيل لفيلم  Paranormal Activity الشهير يتحاورون حول لوح الويجا ويلعبون به في عرض تلفزيوني Brad   Show


المصدر
- Paranormal About

إقرأ أيضاً ...
- لوح الويجا والإتصال بالمجهول
- لوح الويجا يدخل عصر تطبيقات الهاتف الذكي
- ألعاب خطرة
- كيف تصنع شبحاً ؟

0 تعليقات:

شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .