ترويها شادية - المغرب |
كان يحدث معي حالة تشبه الحلم بدأ ذلك عندما كنت بعمر 7 سنوات واستمر إلى أن أصبحت بعمر 24 سنة، فما كنت أطفأ الأنوار وأضع رأسي على الوسادة حتى احس بان شيئاً ما تلبسني ، كنت أثناء ذلك أسمع عائلتي وهم ما زالوا يتحدثون، كنت أصرخ ولا أحد يسمعني ، وكنت أرى نفسي في بعض الأحيان في كنيسة واأقوم بما يقوم به المسيحيون رغم أنني مسلمة ثم وارى شخصا مفزعاً.
رؤى الموت
كانت احلامي تتحقق وخصوصاً تلك التي تتعلق بموت الأشخاص وحتى الحيوانات الأليفة من حولي ، فلا يكاد يمر فترة قصيرة تمتد من أسبوع إلى شهر حتى اسمع خبر وفاتهم، ولذلك أصبحت عائلتي تخشى من رؤى أحلامي ، فإذا أخبرتهم برؤيتي تقوم أمي تعنفني حتى أكف عن أخبارهم بها، لكن ما زالت احلامي تتحقق لحد الان، وعندما وصلت لسن 24 بدأت احس بوجود شخص يرغب في النوم معي ، كنت أحس بأنفاسه قربي أما في النهار بدأت أرى خيالاً يلاحقني.
جلسة عند "الفقيه"
لدى تعرفي إلي صديقة من جيران جدد علمت بـ "مشكلتي" عن طريق أمي أو بالأحرى مشكلتنا لأن تلك الرؤى كانت عند كل أخوتي بما فيهم أمي رغم وجود فروق في نوعيتها. فذهبت برفقة تلك الجارة إلى أحد المشايخ الذين نطلق عليهم في المغرب اسم " فقيه"، فقام بقراء سور علي من القرآن الكريم كنت أظن أنها ستصيبني بالغشية لكنني لم أتحرك قيد انملة ، لم أكن أحس بشيء فأعطاني بخوراً برائحة جميلة وترني وقال لي :" داومي على صلاتك و البخور يجب ان يكون ذا رائحة جميلة وارجعي بعد اسبوع ".
وفعلاً فعلت ما طلبه مني ورجعت إليه بعد أسبوع ، ومنذ اول زيارة لهذا الشيخ لم أعد احس بأي شخص بجانبي ولم يعد يأتيني الجاثوم الذي كنت احس به، وكذلك اختفى الشخص الذي كان يحاول النوم معي ، لكن ظهرت مشكلات أخرى.
أحوال الناس ورؤى المستقبل
ظهرت أول مشكلة عند الشيخ وذلك عندما ذهبت لزيارته في المرة الثانية، فبينما يقوم بحساب أرقام لحروف (حساب الأوفاق) ويقول لشخص عنده ما سيكون (ينجم) وعندما دخلنا أنا وجارتي وجلسنا بعيداً لأننا وجدنا عنده رجلين وأمرأتين ، بقي يخطط و ينجم لم أحس بنفسي حتى بدأت أتكلم لكل واحد عما أصابه وما سيحل به ، بقي الكل مشدوهاً يستمعون إلي حتى أكملت كلامي و فجأة طلبت من الفقيه ماء ورد فشربت 8 قرورات دفعة واحدة (رغم أنني لم أكن اشربه في حياتي) ، ذهب الناس وبقيت مع جارتي وبقي الفقيه يقرأ علي آيات من القرآن الكريم و لم احس بأي شيء ، عمري الآن 34 سنة وما زلت أرى أموراً ستقع مستقبلاً مع أنني لا أريد أن أكون عرافة أو بصارة ولا أريد ان أعلم ما سيحدث (لا يعلم الغيب إلا الله) وهذا ليس أنا.
إنطباع الألم
ظهرت المشكلة الثانية بعد حوالي شهر من زيارتي إلى الفقيه، بدأت أبتعد عن الناس و أنفر منهم، لم أفهم ما يحدث لي فرجعت عند الفقيه وأخبرته أنني كلما اقترب مني شخص أحس بألم في مكان ما ، أي مكان ، قليلون من لا أحس قربهم بشيء، فقال لي : " عجباً ! " ، وهو أيضا لم يفهم ما يحدث لي وفجأة دخلت فتاة (كانت في سني تقريباً) وجلست بقربي فأحسست بوجع في معدتي ثم تغير طعم ريقي وكاني سأفرغ ما في معدتي ، وضعت يدي على معدتي و ضغطت بقوة كأنني أدفع شيء في قعر معدتي ، فحدث أمر غريب ، ورغم أنني لم اضع يدي على الفتاة واكتفيت فقط بوضع يدي الإثنتين على معدتي وضغطت بقوة فاذا بالفتاة تصرخ : "توقفي ! "، لم اتوقف واستمررت في الضغط وأدفع ما في معدتي وكاني أريد أن أخرجه والفتاة بدأت تصدر أصواتاً وكأنها ستفرغ ما في معدتها ، بقيت على هذا المنوال ادفع هذا الشيء الذي احسه في معدتي حتى وصلت فوق صدري واحسست بمرارة فقامت الفتاة تجري الى دورة المياه وهي تصيح : " توقفي، لا اريد ان اخرج شيء من معدتي .. توقفي " ، وكان الكل مشدوهاً ، الفقيه وزوجته وأمرأتان دخلتا فيما بعد ، قام الشيخ وتبع الفتاة الى دورة المياه ثم رجع وقال لي :" توقفي ... يبدو أن شيطاناً يسكن معدتها و أخاف أن يقتلها "، فتوقفت .
حالة محمد
منذ سنتين سافرت مع زوجي إلى منزل عائلته وهو كان على علم بمشكلتي هو وعائلتي وبعض صديقاتي فقط، لم تكن عائلته تعلم ما يحدث لي ، وفجأة وبعد تناولنا لوجبة العشاء ونسهر نتحدث سألتهم :" من محمد ؟! "، فردت فتاة :" إنه زوج أختي " وأشارت إليه حيث كان جالساً بجوار زوجي ، فقلت لها :" لا.. هناك شخص آخر في عائلتكم اسمه محمد وهو صغير "، فصاحت الفتاة: " نعم .. إنه ابن اخي في الدار البيضاء " وكنا آنذاك في (الجديدة) ، فاغرورقت عيناي بالدموع فتوقف الكل عن الكلام فسألتني :" ما الأمر ؟! " ، حاولت أن لا أتكلم ولكنني نطقت وسألتها: " كم عمره ؟ "، فأجابت :"سنة ونصف " ، فسألتها :" هل هو مريض ؟ "، فقالت :" لا ...ولكن لديه مشكلة في رأسه ، رأسه ثقيل على جسمه ولا يتمكن من التحكم به "، فقلت لها :"هل رآه طبيب ؟ "، قالت :" لا ..عادي لأنه صغير بعد وسيكبر ويتغير "، قلت لها :" خذيه الى طبيب مختص "، وحلت لحظة صمت ، ثم استحلفوني بأن اخبرهم ما الأمر ولماذا أسال ، فقلت لهم :" كل ما سأقوله هو أن الطفل عنده شيء أسود بدماغه " ، فشهقت عمته والكل معها ، وفي اليوم التالي عدنا الى بيتنا .
وبعد 5 اشهر اتصل صديق زوجي ليخبره أنهم اخذوا الطفل الى الطبيب وفعلاً بعد إجراء التحاليل والتصوير وجدوا كتلة سوداء بحجم 2 سنتمتر تقريباً في دماغه وقال لهم الدكتور :" جيد أنكم احضرتموه الآن ولكن كيف شككتم في الامر ؟ " ، فأخبره صديق زوجي القصة فقال له:" سبحان الله " ، ثم حكاها لزوجي الذي بدوره أخبرني.
مستطيلات الحناء الثلاث
هناك حادثة اخرى وقعت لي في منزل جدتي حينما كان زوجي مسافراً للعمل ولكي لا أبقى وحيدة طلبت منه أن اذهب لزيارة جدي وخالتي فذهبت ، وفي صباح يوم جمعة قلت لخالتي :" اشتقت للحناء "، وأنا أحب رائحة الحناء كثيراً فأعطتني خالتي القليل منها فمررتها على قدماي ويداي حتى الذراعان لمدة لا تزيد عن 5 دقائق ثم غسلتها وكانت الصدمة عندما غسلت يدي فوجدت رسماً غريبا في يدي اليسرى ، كانت الرسم عبارة عن 3 مستطيلات تتوسط يدي ارتعبت وناديت خالتي التي خافت من نبرة صوتي فجاءت تجري ورأت يدي ، خافت أكثر مني وقالت لأمي :" كنت أخاف النوم بجوارها ليلاً "، وعندما حان وقت الظهر بقي الرسم يزداد اسوداداً فهو مرسوم بلون اسود ، بقي يزداد اسوداداً كلما اقترب الليل ، نمت وأنا أمسك مصحفاً صغيراً بيدي ووضعته تحت المخدة ونمت عليه.في الصباح وجدت الرسم بدأ يخبو ثم اختفى في وقت الظهر ، رسمت المستطيلات الثلاث في ورقة ما زالت معي للآن ولم يعرف أحد معناها !
- ومرة أمسكت بيضة بيدي فارتسمت عليها فجأة نجوم كثيرة.
- أما الكلام مع أشخاص ورؤيتهم ثم اختفائهم فكثيراً ما كان يحدث .
هذه قصتي وكل ما مررت به حقيقة ليست فيها من الخيال ولحد الآن أعاني فأنا لا أريد ان أحلم بالموت وتتحقق أحلامي، أتعلمون ؟! ، في وقت من الأوقات أصبحت أخاف من النوم ، لا اريد ان أكون على علم بما سيأتي ، الله وحده يعلم الغيب ، اللهم أبعد الشياطين عني واجعلني من عبادك الصالحين.
جلسة عند "الفقيه"
لدى تعرفي إلي صديقة من جيران جدد علمت بـ "مشكلتي" عن طريق أمي أو بالأحرى مشكلتنا لأن تلك الرؤى كانت عند كل أخوتي بما فيهم أمي رغم وجود فروق في نوعيتها. فذهبت برفقة تلك الجارة إلى أحد المشايخ الذين نطلق عليهم في المغرب اسم " فقيه"، فقام بقراء سور علي من القرآن الكريم كنت أظن أنها ستصيبني بالغشية لكنني لم أتحرك قيد انملة ، لم أكن أحس بشيء فأعطاني بخوراً برائحة جميلة وترني وقال لي :" داومي على صلاتك و البخور يجب ان يكون ذا رائحة جميلة وارجعي بعد اسبوع ".
وفعلاً فعلت ما طلبه مني ورجعت إليه بعد أسبوع ، ومنذ اول زيارة لهذا الشيخ لم أعد احس بأي شخص بجانبي ولم يعد يأتيني الجاثوم الذي كنت احس به، وكذلك اختفى الشخص الذي كان يحاول النوم معي ، لكن ظهرت مشكلات أخرى.
أحوال الناس ورؤى المستقبل
ظهرت أول مشكلة عند الشيخ وذلك عندما ذهبت لزيارته في المرة الثانية، فبينما يقوم بحساب أرقام لحروف (حساب الأوفاق) ويقول لشخص عنده ما سيكون (ينجم) وعندما دخلنا أنا وجارتي وجلسنا بعيداً لأننا وجدنا عنده رجلين وأمرأتين ، بقي يخطط و ينجم لم أحس بنفسي حتى بدأت أتكلم لكل واحد عما أصابه وما سيحل به ، بقي الكل مشدوهاً يستمعون إلي حتى أكملت كلامي و فجأة طلبت من الفقيه ماء ورد فشربت 8 قرورات دفعة واحدة (رغم أنني لم أكن اشربه في حياتي) ، ذهب الناس وبقيت مع جارتي وبقي الفقيه يقرأ علي آيات من القرآن الكريم و لم احس بأي شيء ، عمري الآن 34 سنة وما زلت أرى أموراً ستقع مستقبلاً مع أنني لا أريد أن أكون عرافة أو بصارة ولا أريد ان أعلم ما سيحدث (لا يعلم الغيب إلا الله) وهذا ليس أنا.
إنطباع الألم
ظهرت المشكلة الثانية بعد حوالي شهر من زيارتي إلى الفقيه، بدأت أبتعد عن الناس و أنفر منهم، لم أفهم ما يحدث لي فرجعت عند الفقيه وأخبرته أنني كلما اقترب مني شخص أحس بألم في مكان ما ، أي مكان ، قليلون من لا أحس قربهم بشيء، فقال لي : " عجباً ! " ، وهو أيضا لم يفهم ما يحدث لي وفجأة دخلت فتاة (كانت في سني تقريباً) وجلست بقربي فأحسست بوجع في معدتي ثم تغير طعم ريقي وكاني سأفرغ ما في معدتي ، وضعت يدي على معدتي و ضغطت بقوة كأنني أدفع شيء في قعر معدتي ، فحدث أمر غريب ، ورغم أنني لم اضع يدي على الفتاة واكتفيت فقط بوضع يدي الإثنتين على معدتي وضغطت بقوة فاذا بالفتاة تصرخ : "توقفي ! "، لم اتوقف واستمررت في الضغط وأدفع ما في معدتي وكاني أريد أن أخرجه والفتاة بدأت تصدر أصواتاً وكأنها ستفرغ ما في معدتها ، بقيت على هذا المنوال ادفع هذا الشيء الذي احسه في معدتي حتى وصلت فوق صدري واحسست بمرارة فقامت الفتاة تجري الى دورة المياه وهي تصيح : " توقفي، لا اريد ان اخرج شيء من معدتي .. توقفي " ، وكان الكل مشدوهاً ، الفقيه وزوجته وأمرأتان دخلتا فيما بعد ، قام الشيخ وتبع الفتاة الى دورة المياه ثم رجع وقال لي :" توقفي ... يبدو أن شيطاناً يسكن معدتها و أخاف أن يقتلها "، فتوقفت .
حالة محمد
منذ سنتين سافرت مع زوجي إلى منزل عائلته وهو كان على علم بمشكلتي هو وعائلتي وبعض صديقاتي فقط، لم تكن عائلته تعلم ما يحدث لي ، وفجأة وبعد تناولنا لوجبة العشاء ونسهر نتحدث سألتهم :" من محمد ؟! "، فردت فتاة :" إنه زوج أختي " وأشارت إليه حيث كان جالساً بجوار زوجي ، فقلت لها :" لا.. هناك شخص آخر في عائلتكم اسمه محمد وهو صغير "، فصاحت الفتاة: " نعم .. إنه ابن اخي في الدار البيضاء " وكنا آنذاك في (الجديدة) ، فاغرورقت عيناي بالدموع فتوقف الكل عن الكلام فسألتني :" ما الأمر ؟! " ، حاولت أن لا أتكلم ولكنني نطقت وسألتها: " كم عمره ؟ "، فأجابت :"سنة ونصف " ، فسألتها :" هل هو مريض ؟ "، فقالت :" لا ...ولكن لديه مشكلة في رأسه ، رأسه ثقيل على جسمه ولا يتمكن من التحكم به "، فقلت لها :"هل رآه طبيب ؟ "، قالت :" لا ..عادي لأنه صغير بعد وسيكبر ويتغير "، قلت لها :" خذيه الى طبيب مختص "، وحلت لحظة صمت ، ثم استحلفوني بأن اخبرهم ما الأمر ولماذا أسال ، فقلت لهم :" كل ما سأقوله هو أن الطفل عنده شيء أسود بدماغه " ، فشهقت عمته والكل معها ، وفي اليوم التالي عدنا الى بيتنا .
وبعد 5 اشهر اتصل صديق زوجي ليخبره أنهم اخذوا الطفل الى الطبيب وفعلاً بعد إجراء التحاليل والتصوير وجدوا كتلة سوداء بحجم 2 سنتمتر تقريباً في دماغه وقال لهم الدكتور :" جيد أنكم احضرتموه الآن ولكن كيف شككتم في الامر ؟ " ، فأخبره صديق زوجي القصة فقال له:" سبحان الله " ، ثم حكاها لزوجي الذي بدوره أخبرني.
مستطيلات الحناء الثلاث
هناك حادثة اخرى وقعت لي في منزل جدتي حينما كان زوجي مسافراً للعمل ولكي لا أبقى وحيدة طلبت منه أن اذهب لزيارة جدي وخالتي فذهبت ، وفي صباح يوم جمعة قلت لخالتي :" اشتقت للحناء "، وأنا أحب رائحة الحناء كثيراً فأعطتني خالتي القليل منها فمررتها على قدماي ويداي حتى الذراعان لمدة لا تزيد عن 5 دقائق ثم غسلتها وكانت الصدمة عندما غسلت يدي فوجدت رسماً غريبا في يدي اليسرى ، كانت الرسم عبارة عن 3 مستطيلات تتوسط يدي ارتعبت وناديت خالتي التي خافت من نبرة صوتي فجاءت تجري ورأت يدي ، خافت أكثر مني وقالت لأمي :" كنت أخاف النوم بجوارها ليلاً "، وعندما حان وقت الظهر بقي الرسم يزداد اسوداداً فهو مرسوم بلون اسود ، بقي يزداد اسوداداً كلما اقترب الليل ، نمت وأنا أمسك مصحفاً صغيراً بيدي ووضعته تحت المخدة ونمت عليه.في الصباح وجدت الرسم بدأ يخبو ثم اختفى في وقت الظهر ، رسمت المستطيلات الثلاث في ورقة ما زالت معي للآن ولم يعرف أحد معناها !
- ومرة أمسكت بيضة بيدي فارتسمت عليها فجأة نجوم كثيرة.
- أما الكلام مع أشخاص ورؤيتهم ثم اختفائهم فكثيراً ما كان يحدث .
هذه قصتي وكل ما مررت به حقيقة ليست فيها من الخيال ولحد الآن أعاني فأنا لا أريد ان أحلم بالموت وتتحقق أحلامي، أتعلمون ؟! ، في وقت من الأوقات أصبحت أخاف من النوم ، لا اريد ان أكون على علم بما سيأتي ، الله وحده يعلم الغيب ، اللهم أبعد الشياطين عني واجعلني من عبادك الصالحين.
ترويها شاديه ( 34 سنة) - المغرب
ملاحظة
- نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
إقرأ أيضاً ...
- الأحلام التنبؤية- أبو كف والجنية المعالجة
- الهلوسة النومية
- إدغار كايسي : المتنبئ النائم
- الأحلام الجلية
0 تعليقات:
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .