كنت في العشرين من عمري آنذاك وأمتلك شركة مع شريكة لي بنسبة 50% طوال 3 سنوات، كانت صديقتي المفضلة، لكنني اكتشفت لاحقاً بأنها كانت تسرق الكثير من المال من عملنا لتصرفها في نزهات مع أحدهم كانت قد قابلته على إحدى موقع المواعدة عبر الإنترنت رغم أنها كانت متزوجة.
كنت غاضبة جداً لأخذها المال خصوصاً أننا عملنا معاً بجد لجنيه ، وهنا تذكرت تلك التعويذة ، فنفذتها وكتبت اسمها أسفل قدمي لمدة يوم كامل ، ثم ذهبت إلى العمل وقمت بأعمالي المعتادة حتى أنني نسيت ما فعلته بحلول وقت الغداء.
وفي اليوم التالي اكتشفت عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي بأن زوجها اكتشف كل ما فعلته فتركها ، لم أكن سعيدة بذلك ، لكن على نحو غريب أحسست بأنها استحقت ما فعلته، ورغم أنني لست متأكدة كيف حدث هذا حقاً إلا أنني أعلم جيداً ما فعلته في اليوم السابق.
ترويها سارة كاين - مديرة أعمال
تنويه
لا ننصح بتجربة أي نوع من التعاويذ لتنفيذ أي مآرب مهما كانت نبيلة ظاهرياً ، ونتجرد عن أي مسؤولية في ذلك النقل عن صاحبة التجربة.
إقرأ أيضاً ...
- تجارب واقعية : لعنة التعويذة
- المس والسحر والحسد في علم النفس
0 تعليقات:
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .