
3 يناير 2020
شلل وجنس

25 ديسمبر 2019
مصحفان وشمعتان
كان لدي صديق طلبت منه أن يدلني على عمل الخير لعل أبواب الرزق تنفتح أمامي، فنصحني بشراء شمعتين ومصحفين ،وأخبرني بأنه علي وضع تلك الأغراض في المسجد وحدد لي مسجداً معيناً علي وضع شمعتين فيه .
تصنيف :
أشباح وجن
7 ديسمبر 2019
على أبواب البرزخ
منذ ذلك اليوم الرهيب وأنا في حالة صدمة لم أستفق منها ، كنت قد أنهيت دراستي الثانوية بتفوق واتجهت بعدها لقراءة كتب الدين وفي خلال شهر بدأت بحفظ بعض الآيات القرآنية وكأن ذلك امر يجب علي التفوق فيه هكذا شعرت.
وفي أحد الأيام انتابني خوف شديد عجزت عن إبعاده ، خوف لم اشعر بمثله من قبل وكأن شيئا ما يلحق بي، كنت اود الاختباء من ذاك الشيء الذي لا اعرفه ، استمر الخوف طوال اسبوع تقريباً وكان يزداد بشده فلجأت الى الله سبحانه في الثلث الاخير من الليل كنت ابكي من الخوف وأطلب من الله النجدة من هذا الشيء الذي يخيفني والذي لم أعلم عنه.
تصنيف :
تجارب الموت الوشيك
2 ديسمبر 2019
تأخير من عمل الشيطان
في عام 2014 كنت أعمل لدى مقاولة مختصة في بناء المنازل و الأكواخ الخشبية ، كنا قد عملنا في بناء كوخ لعائلة تقطن في الديار الأوروبية و بعد مرور حوالي 3 اشهر جاءنا إتصال من أقرباء العائلة الذين أخبرونا بضرورة حضورنا لأن هناك تشققاً في احد أعمدة الكوخ كان قد اتسع بسبب موجة من الأمطار، كان علينا العودة إلى هناك لإصلاح الأمر لكن المشكلة أن المكان بعيد جداً و ناء إذ كان يبعد عن المدينة حول 150 كلم عميقاً في وسط جبال الريف في شمال المغرب حيث كان الكوخ يحاذي بيت العائلة وهو مقام لإستقبال الضيوف ولإقامة حفلات الشواء صيفاً ، أحضرنا المستلزمات في شاحنة صغيرة ، كنا 7 اشخاص ، صاحب الشاحنة و نحن الستة في سيارة دفع رباعي.
تصنيف :
أصوات غامضة,
أماكن مسكونة
25 نوفمبر 2019
شعور مسبق
قصتي ليست عن جن أو أشباح غير أني لم اجد تفسيراً لها كأن هناك قوى خارجة عن المألوف هي التي تتدخل مثل استبصار وغيره فهي لم تدخل في عقلي لأن، الذي حدث خارج عن الطبيعة ولا يمكن تصوره مهما حاولت ان تبحث له من مبرر أو تفسير ،سوف اذكر تجربتين عشتهما.
تصنيف :
إستبصار,
تخاطر,
قدرات ما فوق حسية
24 نوفمبر 2019
سأظل معك للأبد
ابتدأت قصتي منذ الطفولة حين كنت في الخامسة من العمر وأرى حلماً يتكرر دائماً وهو أنني في سيارة تسير من تلقاء نفسها ولم يكن بجواري إلا مخلوق غريب الشكل خالي من الملامح يطمأنني.
بعدها أتذكر بأنني زرت مع عائلتي مكان يشبه الجزيرة الصغيرة وكان في وسطها برج مهجور وكانت الساعة 11 ليلاً اتذكر أنني صعدت إلى البرج برفقة أحد أقاربي وكان في نفس عمري (كنا في العاشرة تقريباً ) ، كان البرج عبارة عن سلالم دائرية تمتد إلى الأعلى وبعدما وصلنا إلى القمة أصبحت أسمع اصوات غريبة وأنظر ولم يكن هناك أاي أحد غيرنا، كانت هناك اصوات ضحك وبكاء أطفال وصراخ نساء و أصوات تصفيق !! ، لم نتحرك لتبدأ النوافذ تفتح وتغلق بقوة لوحدها (لم يكن هناك اي هواء يساعد على تحريكها) وفجأة كأن أحد بدأ يقذفنا بالحجارة ، خفنا ونزلنا مسرعين.
تصنيف :
أحلام وكوابيس,
مس
22 نوفمبر 2019
قصتي مع الجنية سارة
هذه القصة ليست من وحي الخيال ، بدأت حينما كنت بعمر 15 سنة ، لم أكن أؤمن بمس الجن أو تلك الحكايات التي يرويها الناس عنهم حتى ليلة صيفية حارة نمت فيها ولم أكن أرتدي إلا سروال النوم ، كانت النافدة مفتوحة ، أحسست بشي ثقيل على صدري كاد يخنقني افقت من نومي وفتحت عيناي لأرى وجه امراة جميلة جداُ يكاد يلامس وجهي ولونها أزرق فاتح وتبتسم فارتعبت رغم أنني لست ممن يخاف بسهولة فطارت وخرجت من النافذة ومن ذلك اليوم تغيرت حياتي.
تصنيف :
أشباح وجن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)