‏إظهار الرسائل ذات التسميات أشباح وجن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أشباح وجن. إظهار كافة الرسائل

22 نوفمبر 2019

هذه القصة ليست من وحي الخيال ، بدأت حينما كنت بعمر 15 سنة ، لم أكن أؤمن بمس الجن أو تلك الحكايات التي يرويها الناس عنهم حتى ليلة صيفية حارة نمت فيها ولم أكن أرتدي إلا سروال النوم ، كانت النافدة مفتوحة ، أحسست بشي ثقيل على صدري كاد يخنقني افقت من نومي وفتحت عيناي لأرى وجه امراة جميلة جداُ يكاد يلامس وجهي ولونها أزرق فاتح وتبتسم فارتعبت رغم أنني لست ممن يخاف بسهولة فطارت وخرجت من النافذة ومن ذلك اليوم تغيرت حياتي.  


20 نوفمبر 2019

كنت في سن الـ17  من عمري وكدت أن أصاب بالجنون بسبب ما كان يحدث معي ! ، في بيتنا "غرفة" قلما ندخلها رغم أنها جزء من غرفتي ؛ عندما كنت أنام ليلاً وأستيقظ قلقة من النوم كنت أرى بداخل هذه الغرفة شخص طوله تقريبآ يزيد عن 190 سنتمتر،  كان يرتدي ملابس سوداء ووجهه غير محدد الملامح لكن عيناه تشعان ضوءاً غريباً،  كنت أراه دائمآ يتجه نحوي وقبل أن يصل إلي كنت أصاب بحالة إغماء غريبة إلى أن أستيقظ في صباح اليوم التالي مندهشة مما حدث ولا أعرف فيما إذا كان حلمآ ام حقيقة ! 


18 نوفمبر 2019

في إحدى الليالي وحينما كنت بعمر 26 سنة حلمت بأنني كنت فوق سطح المنزل انظفه فأرش الماء رشاً فظهرت لي امرأة مرتدية لباساً اخضراً بقميص طويل الأكمام وترتدي الخمار فوق رأسها وما لفت انتباهي أنها كانت مرفوعة على سطح الارض بمتر تقريباً وكأنها واقفة على الهواء !،  دهشت للأمر فخاطبتني قائلة : " امشي ولا تخافي" ،  فخفت منها ونزلت مهرولة الى أسفل منزلنا لأنادي أمي التي صعدت معي في الحين إلى السطح لترى بعينها لكن لم نجد احداً وانتهى الحلم هنا،  استيقظت وأنا مستبشرة خيراً بالحلم خاصة أنني كنت حديثة الزواج وأمر بفترة عصيبة وفيها مشاكل ، رويت الحلم لأمي فقالت لي خيراً إن شاء الله.


24 سبتمبر 2019

أقص عليكم حكاية خالي مع العفريت أو (العبري) كما نسميه في منطقتنا في شرق الجزائر كما حكتها لي أمي التي عايشت القصة حيث كانا صغيرين ويعيشان مع جدي وجدتي في الريف وكما هي حال سكان البوادي فمعاشهم من الزراعة وتربية الماشية ، ومرت الأيام ووجد جدي رحمه الله عملاً في مدينة قريبة في إحدى ورش البناء فجمعت العائلة أغراضها ورحلت، كان ذلك في الستينيات ولا أعلم التاريخ بالضبط ، ونزلت العائلة في حي شعبي وكان السكن قديماً ولم يتوفر غيره بسبب وضع جدي المادي ، لكن أتى احد معارفه وحذره من أنه ليس ملائماً للسكن بسبب حصول أمور غريبة فيه وأنه كان قد سكنه مسبقاً وخرج منه مذعوراً إلا أن جدي كان عنيداً وصعب المراس فأصر على السكن فيه .

17 سبتمبر 2019

أروي لكم مجموعة من الأحداث الغير عادية والتي حصلت لنا في منزلنا "المسكون"  عام 2017 ، كنت قد تعودت على سماع الاصوات الغريبة فى بيتنا ،فحينما أكون وحيداً في غرفتي أسمع خطوات أقدام في حوش المنزل ، في البداية كنت أظن أنه خطوات مريبة لسارق أو أي شيء آخر ،وفي كل مرة كنت أخرج وأتفقد المكان ولم أكن أجد أثر لأي شخص ، في بداية الأمر كنت أشعر بالفزع والخوف إنه ذلك الشعور عندما يبرد جسدك وأطرافك وتتصبب عرقاً على جبهتك من الخوف .


13 أكتوبر 2014

يرويها أحمد (22 سنة) - السعودية
ذات مرة وفي فصل الشتاء قررنا الذهاب في رحلة برفقة أصدقائي إلى الصحراء ، حينها كنت أصر عليهم الذهاب إلى جوار جبل يبعد مسافة 85 كيلومتر إلى الجنوب من مدينة تبوك - السعودية ،ويطلق عليه اسم جبل الكلّاب وهو معروف بقصصه عن الجن والأشباح ، وبعد إصرار طويل وافقوا على الذهاب إليه .


9 سبتمبر 2014

ترويها مريم (36 سنة) - بريطانيا
أنا فتاة تونسية الأصل أقيم في مدينة لندن حيث أعمل في شركة أجنبية للسياحة والسفر، كنت أسكن في إحدى الشقق هناك لكن لسبب ما اضطررت مغادرته إلى منزل أخر وهذا ما سأوضحه لكم في تجربتي هذه.

يقع المنزل السابق في الطابق الأخير من أحد العمارات الكائنة في شارع (ساكو فليت) ومنطقة (كاين كورت)، كان منزلاً  في غاية الروعة، وبعد  مرور أسبوع من إنتقالي إليه كان كل شيء على ما يرام ، كنت أستيقظ مبكراً للذهاب إلى العمل وأرجع في وقت متاْخر ولم تسنح لي الفرصة بأن أتعرف على أهل العمارة أو التحدث إليهم.

4 أبريل 2014

يرويها محمد (30 سنة)
منذ حوالي سنة بدأت أشتكي من عيناي وهي رؤيتي لأطياف بيضاء اللون تشبه دخان السجائر أو أقل شفافية منه، كانت تتحرك حولي في كل مكان،  فذهبت إلى عيادة طب العيون وكشف علي الطبيب فوجد أن عيناي سليمتان  وقدر أنها ربما ناجمة عن بعض الإجهاد.


ترويها أم محمد (الجزائر)
عندما كنت بعمر 20 سنة و بعد فشلي في السنة الدراسية الفائتة توجهت انا وصديقتي في يوم من أيام العطلة الصيفية الى أحد المعاهد التعليمية لتلقي دروس تقوية وكان الجو حاراً ، وعندما كنا في الطريق حيث كانت الساعة حوالي 2:00 ، أذكر أننا مررنا بجانب مقبرة للفرنسيين في مدينة عنابة .


23 مارس 2014

ترويها لجين - العراق
في منزلنا القديم الذي يقع في مدينة البصرة -العراق حصلت لي حادثة لا تزال عالقة في ذهني ولن أنساها ، حدث ذلك وكنت بعمر 9 سنوات .ففي إحدى ليالي الصيف الحارة حينما كنت أحاول النوم وبعد أن أغمضت عيناي لدقائق وقبل أن أغط بالنوم أحسست فجأة بشخص يربت على ظهري وحينما التفت لأرى من هذا ، تفاجأت أمامي بامرأة قبيحة المنظر وشعرها منكوش ، كانت تضحك بصوت عال ومقرف .

24 فبراير 2014

يرويها سعيد (18 سنة) - الإمارات
منزلنا مسكون بالجن منذ فترة طويلة ، اذكر عندما كنت صغيراً كانت أمي ترقي المنزل يومياً بعد صلاة المغرب إلا أنها توقفت عن ذلك بعد أن تلقت لطمة من شيء ما ، وقتها شعرت بشخص أمامها من غير أن تراه ، لطمها على وجهها.  ثم أخذها أبي الى راق فقال لها أن من لطمها هو جني يبدو أنه تضايق من قراءة الرقية الشرعية.


7 نوفمبر 2013

يرويها م.م.ز
وقعت أحداث هذه التجربة مع أخي الذي يكبرني منذ 18 سنة وذلك حينما كان يعمل للجيش في منطقة شرورة التي تقع في جنوب السعودية والتي كانت على مقربة من صحراء الربع الخالي ، فبعد أن أمضى 4 سنوات في خدمة الجيش انضم إليهم شخص جرى تعيينه في نفس القطاع الذي كان يعمل به أخي، وقد زعم هذا الشخص بأنه ممسوس من جنيه تعشقه وقد أخبرهم أنها تتواصل معه من فترة ليست بالقصيرة.

30 يونيو 2013

يرويها خضر (19 سنة)
عندما كنت بعمر 15 سنة كنت مولعاً بعالم الماورائيات والجن حيث كان شغفي الأول في البحث والقراءة عنه، وحتى هذه اللحظة ما زلت منجذباً إلى هذه القصص والحكايا عن الجن والأشباح، في هذه السن تعرضت لحادثة أثرت بي كثيراً ووضعت جرأتي في الإختبار.

24 يونيو 2013

ترويها سكينة (39 سنة)
منذ أكثر من سنة شاركت معكم تجربة خاص بي بعنوان "خادمة عرش الجن" وكانت قد نشرت على موقع ما وراء الطبيعة وأخذت تحليلاً ، واليوم أحب أن أشارك معكم بعض ما حدث لي منذ فترة قريبة كما رويت لكم من قبل فقد مررت فى أغلب سنوات عمري بتجارب كثيرة مع الجن أو الأشباح أو الأرواح أو ما لا أعرف أن أسميه .

16 يونيو 2013

يرويها سيد (55 سنة)
كنت مجنداً في الجيش المصري ، وفي أحد الأيام أوكلت إلي مهمة (مأمورية) في إحدى المناطق الصحراوية في السويس ، فذهبت إلى وحدة التابعة للجيش هناك وكان من المفروض أن أنهي المهمة في ظرف 6 أيام على أن أعود في نفس اليوم من الأسبوع الذي ذهبت فيه إلى هذه الوحدة ، آنذاك لم أجد مكاناً خالياً أنام فيه إلا الخلاء في الجبل الممتد  ، فشكوت إلى أحد الجنود الذي كان صديقاً معي في الجامعة المصرية فأشار إلي لأنام حيثما أريد ، ونظر إلي نظرة أحسست منها أشياء لم أفهمها ثم تركني وذهب .

4 يونيو 2013

ترويها فائزة (42 سنة)
أسرد لكم قصة حقيقية وغريبة في نفس الوقت حدثت معي في سن الـ 16 من عمري ، حدث هذا عندما كنا نسكن أنا وعائلتي المكونة من 7 أفراد  (أمي وأبي و 3 أخوات وأخ واحد) في منزل جدتي (والدة أبي) الذي كان منزلاً من الطراز القديم ويحوي فناء داخلياً ندعوه (حوش) وذلك بعد أن عدنا في عام 1978 من منزلنا في الجزائر التي ولدنا ونشأنا فيه.

29 مايو 2013

يرويها حسن (14 سنة)
انتقلنا للعيش في شقة تقع في مدينة طهطا في محافظة سوهاج - مصر نظراً لظرف عمل أبي الذي كان يخدم في الصعيد كضابط شرطة هناك، كنت في الـ 5 من عمري ومنذ انتقالنا وأنا أشعر بنوع من القلق الذي أجهل مصدره ، فبعد أن مكثنا فيها مدة شهر تقريباً بدأت أشعر بأن شيئاً يلمسني ،  فأخبرت أمي بذلك وردت علي :" يا حبيبي .. طول ما احنا بنصلي و بنشغل القرآن في البيت مفيش حاجه ح تقربلك "،  أشعرتني كلماتها بالطمأنينة لكن إلى حين .


21 مايو 2013

ترويها : راتا (20 سنة)
أخبرتني أمي بحادثة غريبة حصلت معها ما بين عامي 1985 و 1990 وذلك قبل ولادتي ، آنذاك كانت أمي شابة في الـعشرينات من عمرها وتسكن في مدينة بيدوا في الصومال .

1 مايو 2013

ترويها بسمة - الأردن
قبل حوالي 5 شهور كنت مدمنة على أغاني الروك الصاخبة رغم أنني متحجبة وأواظب على قراءة القرآن الكريم والصلاة في وقتها ،  فأنا أحب هذا النوع من الأغاني جداً وكانت أمي تقول لي باستمرار :" توقفي عن سماع أغاني الشيطان " بحسب رأيها ، لكنني لم أكترث لقولها ، لكن بعد أيام حلمت بـ ملك الموت يأتيني وكنت أهرب منه ، ولاحظت وجود رجل معي ، لكن ملك الموت تمكن من إمساكي وضربي قبل أن استيقظ من هذا الكابوس ،  فعلمت انه تحذير من رب العالمين ، وأحمد لله أنني تخلصت من أقراص هذه الأغاني وطلبت التوبة من الله ومع الوقت تغيرت حياتي لأصبح أكثر إلتزاماً بأمور ديني ومداومة على الأذكار . 


28 أبريل 2013

يرويها خالد - السعودية
حصل معي جملة أمور غريبة في يوم عيد الأضحى الماضي حيث انطلقت الساعة 8:00 صباحاً من المنزل لأوزع اللحم على الجيران والمعارف ،  فواصلت طريقي إلى منزل صديقي الذي جعلته آخر مقصداً لي حتى آخذ راحتي معه ونتحادث ، وعندما قرعت باب منزله لم يرد علي أحد رغم أنني حاولت مرتين أخريين ، ثم اقررت العودة إلى منزلي ، آنذاك كانت تهب رياح متوسطة ، وفجأة سمعت نداء من بعيد ولما التفت لم أعثر على أحد في كافة الجهات ، لم الق للأمر بالاً ظناً مني أنني أتوهم ، فواصلت طريقي وبعد حوالي نصف دقيقة من المشي سمعت النداء مجدداً فالتفت لأجد صديقي يقف بطريقة غريبة ، فركضت إليه بخوف وفرح ، شعوران متناقضان في داخلي وأصبحا كشعور واحد لا استطيع وصفه ، اقتربت إليه فنظر إلي بابتسامة مخيفة نوعاً ما وقال كلمة غريبة لم اسمعها قبل "بوكومالدير" ثم واختفى وكأنه لم يظهر ابداً .